+ دي يا ول أبَّا بريمة ، أنا ناده إلاهي و سيدي بس عمو/
جقود ما يجي يتاوق بجاي يخرب رصتا يتمها لينا من مخزن
كيماويه تكنو (...) غازثاني أوكسيد اللوتيك النفاذ المخصب.
+نثني مقدماً فخامة سموه العاطفي الأخ / محجوب ،
رغم إنو ما حصل بيناتنا أخدٌ و ردٌّ و لا جمعنا سوى يمكن
كان عزاء في نعيٍ أليم ٍ واحتسابٍ ولاكدي، ورغم إنو كما يبدو
مثقف و رزين و ما هو زولن غالات ، لكن كلما عيني تقع فوقو
بذكرني أخونا أبكر آدم إسماعيل. بتاع "جدلية المركزو الهامش"
فمرحبن بو يجرب حظو، و هن صحت التجارة المرة و الحمارة ،
و هن بطلت التجارة كفانا الحمارة والعريجاء لي مراحا.