@ خَمايرُ سَوْدَنَةٍ/

® وتظل دوماً في خَاطِري أشياءٌ عالقةٌ من حتَّى!طπ√
( دفع الله ود الأصيل)
+أخربشُ أحياناً بخطوطٍ كفافيةٍ عريضةٍ عما يجيشُ في
خاطري المنسكب على جدران قلبي المنفطر كيفما أشاءُ
أحتفل بمجخجان مفرداتي التي أسردها علىعواهنها بطريقة
سردي المتفلتة فأنا رجلٌ لا أريد أن أشغل فراغي المزدحم
بكيف تكون عمليات الحساب المعقدةو لا حتى العدُ تنازليَّا
أو حتى تصعديَّاًعلى أصابع يديَ الخمسة فإن يراعي البسيط
المتررد هذا ليظل يُدَوْزنحروفه و يدوِّن مفرداته و هو على يقين
بأنها ستصل إلى من أسطرها لا أدري إلام سأظللَ هكذا في منأى
و بم أمن عن أعين الفضول ،فها أنا ذا أقف اليوم جاثياً شامخاً خلف
حطام جسدي المنهكأقبع هناك خلف أستار أضلعي كراهبٍ ناسكٍ
يناجيجدران صومعتهو أنا مُغلق لِعَيْنَيَّ ربما سأبحث عن بيادرَ
للأمل باقيةٍ لي قبل أن أرحلبعيداً عن أحزاني " لمدن
عنيدة تنوم و تصحى على مخدات التَّعَب"!!