Quote: Ø´Ùوالله أتحفتنا ول أبا ود الأصيل، لكنك نسيت يا ول أبا أن بيت مسيمس هي شاعرة الزبير باشا .. ولا أدري هل أستدبرت بت مسيمس لتجربتها في غناء الزبير. |
لله ]رك ول أبا شيخ عبروبنا يا لمَّاح. أجل أجل،
جبنا بت مسيمس كعلامة فارقة (Bench Mark) في
مسلمية ود نوة . فيما أحجمنا عامدين عن شعرها في الزبير
ود رحمة؛ وذلك ربما من اباب الضرورات التي قد تبيح
المحظرات ؛ و أنت عارف إنو الشعراء يتبعهم الفاوون.
+مثلما لو أننا نحينا جانباً"مشاغبات" الشريف محجوب شريف
على أنها ربما تشكل " ثقوباً سوداءَ على خارطة ألحان الفرعون
متعددة المناخات من صحراء قاحلة جدباءً ألى سافنا غنية غناء،
إلى أقليم استوائي مطير ، إلا أن وردي مطرب متوهج الوجدان بالحنين
والأحزان ، و له ما له وعليه ما عليه من حيث تشكيل ذوقنا الفرداني
كما يقولون.. فقد صدج بالغناء لابن رفاعة مولانا الجيلي عبد المنعم ،
(مرحباً ياشوق) و لصلاح أحمد إبراهيم (الطير المهاجر)، للفيتوري
أصبح الصبح)، لمحمد المكي إبراهيم ( أكتوبر الأخضر) ، لتبرمائي
تجاني سعيد (نور العين , قلت أرحل)، لعمر الدوش(بناديها وجميلة
ومستحيلة والحزن القديم) ، لسُماعين ود حد الزين وا أسفاي،
وللحلنقي هجرة عصافير الخريق في موسم الشوق الحلو،
و خلافهم رتلٌ طويل من صناع الكلام.
+ تخريمة:
من لستة الأخ / عبد الله حسين ما نقشنا علا كان خايتو
الشريف غوبريال غارسيا ماركيز ،و يمكن إيميه زيزير،
دا بالذات درسناه في مدرسة الخنافس للأدب الزنجي الناطق
بالفرنسية Littérature Nègre Francophone)
" D'Expression Française"