هلا يا جعفر وكان بودي اتقدم ليك بالتهنئة بمناسبة سنة 2022 لكن المشكلة انو نحن في السودان لا زلنا قابعين في سنة 1989 عندما ظهرت أخبث نظريات العصر (أذهب رئيسا وساذهب حبيسا)
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة