♧عاسِمةُ ال[لَوْلَوَاتِ] و العفونيات التَّلَاتَةِ£

♧ عرضُ حالٍ عاجلٍ للجنة إطالةِ التَّمْكين£
( دفع الله ود الأصيل)

♧كلَّ عامٍ تُرذَلون و أنم صامتون£
《بلد تعج شوارعها بالبوكو حرامة》
كلو واد ليبيا بدون لوحات و لا إسبيرات
♧ وضعنا المقلوز حالياً لدرجة يقرف الليمون ؛
حتى لم يعد يسرُّ عدواً ولا صليحاً. فدا ذكرني ذات
مرة من ذوات المرارات : كنا ماشين لينا لي عزا (بكا)
في أم طرقن عوراض ديك المي هنا ؛ تراها جيهة
شلعوها الجعليين و حشروه العباساب . و راكبين
لينا هوستن زبالة داوودي موديل تقول من يوم
حفرو البحر {سنة أم دقنوس مجاعة ستة}.

● قام وحلنا في ترس حُقنة و وقف بينا حومار
الشيخ في العقبة .أها قام للتسود ختوتو اللوري كطع
سير مروحة؛ فما لقينا أي حل. قام مساعدي الحَلَّة قال لينا:
يا جماعة الخير ما يتحير علا مغير. دحين ما عندنا دَبارة
غايتو علا واحد منكم يتبرع لينا بي (تكة) سروالو نشغلا
إسيير لسير مروحتنا نمشي بيها حالنا. شب واحد أخو
فاطنة ظق سدرو: أبشر وأناخوك، و حل تكتو ربطنابا
سير الجن ، درَّجتنا شوية ترس ترسين و حتها
انكطعت ؛ قمنا استلغنا تكة واحد تاني ملصا
لينا ثم هكذا دواليك و هلم جرا .

● يلا الشاهد: ترعة ورا ترعة ترس ورا ترس؛
و نحن نتمولص تكة تلو الأخرى ؛ لامن كملنا تِكَكنا
كلهن ؛ و لحدما أخوان فاطنة تشت علينا بقينا حزاماتنا
ناصلات و قاعدين أم فكو ساااه ؛ حتين يا الله ربك رب
الخير وصلنا بكان أهل الفراش: من فوق هلًّا هلًّا
و من تحت يشهد الله (مولانا كما خلقتنا).

●هناك بقينا ممحنين. قلنا : ياخوانا،
يا ربي هسة بس شن نسوي؟!! يعني ننزل
نواجب الناس ديل نرفع معاهم الفاتحة ولا
نفضل ماسكين لباساتنا بخشومنا كدي
لامن نرجع مقبلين شايلين أهلنا؟!!
توقيع/
☆ ود ال ح ش ا ن ال ت ل ا ت ة
مرمنٌ نلدوغٌ من جحرٍ مرتين،حالياً
مؤذنٌ محجورٌ منزلياً بجزيرة مالطا.