♧ نحن الغسَّلنا العِدَّةَ و خمَجنا البحرَ طَحينَةً£

☆ لكن في حاجات تانية خانقاني و محرحرة
لي في لهاتي دي، أصلو ما راضية تنبلع و لا تنظرط.
و الغريبة مرات أنسى أو أتناساها، و مما أدخل بيت
الخلاء ، يجي إبليس اللعين يجيبا لي مقطنرة.
☆ ألا وهي إنو حروم الجن ديل ،كما يحلو نسبهُنَّ لزولي
الشاعر الفطحُل ود المحينة، أزمة منتصف عمرنا معاهن إنو
الواحدة تكون عايشة مع (بغلها) ( ملح ) و ملاح و صافية لبن
حليب يا قشطة. علا لاكين عاد مما تبلغ معاه أرذل عمرها تبدأ
تتأفف و تنظِّر ليك فيه بما لم يُفتي به أبو نواس في بنت الحان
الخمر و الغلمان و مالك حايم في المدبنة. بالله بس متل زولن
جاي هفتان لهفان و نازل بمخالبه العشرة يلهمقلو في دبليبة
حارة بي ملاح ويكاب ( Wake~Up ) ، أصحى يا بريش.
يلا لامن خلاس يشبع يدبها تب للحجاب الحاجز ، و يبقى
الطعام أبغض الحلال إلى نفسه ؛ يقعد بتلمض و يقولك:
ياخي ملاحكم دا مالو مسيخ كدي زي "الراخي ملحة"