تفريق إفطار الكيزان وبهذه الطريقة الهمجية عمل غير كريم ولا يمثل الثورة والثوار

Quote: رأي إن كانت كوادر المؤتمر الوطني جادة فعليها أن تعترف وتقر بشرعية ومشروعية الثورة بإعتبارها الأساس الذي يبني عليه ـ تعترف بالثورة والتغيير وإن إختلفت مع الحكومة جذريا ـ تدين وتنتقد ماضيك ـ ممارسة ونهج وقيادة ومسمي ـ وتعمل علي إجرأ تغييرات جذرية ـ فهل فعلت كوادر المؤتمر الوطني هذا؟ أما لازلوا يتشبثون بذات النهج والعقليات والمتاجرة بإسم الدين ـ ويسعون لإعادة عقارب الساعة للوراء؟ إنهم كالبربون لايتعلمون جديدا ولاينسون شئيا ـ ثانيا هل هذا الحزب وهذه الكوادر تؤمن بالديموقراطية والتعددية ومناخالحريات أم إنها لازالت في خندق الإقصاء والشمولية ؟ لايجب أن نخدع ـ ويتم إبتزازنا بإسم الديموقراطية هذه الجماعة بنهجها هذا ـ تسعي لتكبير الكوم وحشد المتأسلميين وإثارة العواطف الدينية بمثل مافعلت عقب حادثة معهد المعلميين ومحكمة الردة الأولي ومؤامرة الدستور الإسلامي ـ والقراي ـ القراي ـ أكرم ـ أكرم وسيكون الجمهوريون والفكرة هم أول الضحايا لأن الكيزان بهذا سيضمنون مناصرةتيار الهوس والسلفية السياسية ـ ـ في رأي لايجب التساهل مع النازية هذه ولابد من حسم رؤوس الأفاعي ـ وعدم السماح للمخدوعيين بإثارة الفتن بل وإهراق أرواحهم فخبثاء الإنقاذإذا فشلوا ـ في إستفزاز السلطة لضرب المخمومين ـ ستتكفل هي بضربهم من داخل تجمعاتهم ( بتخفي) ونسب الجرم للحكومة ـ لتصعد علي أكتافهم ودمائهم ....... الواقع يقول أن المؤتمر الشعبي يمارس نشاطه العلني وكذلك جماعة الإصلاح ـ وأنصار السنة والسلفية ـ ويمكنهم إقامة فعاليتهم إذا المتضرر من الحظر هو من يسعي لحشود مشبوهة هده ـ إنه المؤتمر الوطني ـ ـ الخلاصة الحشد فاشل وهزيل وكان في طريقه للنسيان لولا فرقعة البمبان والذي ربما ـ إفتعل إفتعالا من قبل طابورهم الخامس ـ حتي يغطي علي فشل التفاعل وعدم القدرة علي ـ كسب ـ شهداء يتم رفع قمصانهم والتجارة بإسمهم المطلوب اليقظة والحذر والحسم وعدم التراخي والتساهل وعدم التعامل بسذاجة سياسية ـ وإحتضان من يغمد خنجره في ظهرك وأنت تحتضنه ـ