سؤال: قبل انقلاب ٢٥ مايو ١٩٦٩، هل كان السودان دولة كافرة، أم علمانية، أم كان ماذا ؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-22-2024, 10:28 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-11-2021, 02:16 PM

محمد حمزة الحسين
<aمحمد حمزة الحسين
تاريخ التسجيل: 04-22-2013
مجموع المشاركات: 1437

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سؤال: قبل انقلاب ٢٥ مايو ١٩٦٩، هل كان السو� (Re: علي عبدالوهاب عثمان)

    Quote: عقوا للخطأ الاملائي
    تخلقوا باخلاق الله إن ربي على سراط مستقيم

    هي صراط
    وليست
    سراط


    يا الكنزي الصحيح تخلقوا بأخلاق الرسول صلّ الله عليه وسلم حتي الإمام الخميني دام ظلة قال بذلك ...
    Quote: فكان صادقاً أميناً، رؤوفاً رحيماً، سهل الخُلُق، ليِّن الجانب، متحلِّياً بالفضائل والكمالات التي ينزع نحوها ويحنو إليها بنو البشر...

    أراد الله سبحانه وتعالى لدينه أن يُعَزّ، وأن يؤمن به كلّ الناس، فادّخر لذلك نبيّاً، علّمه بعلمه، وأدّبه بأدبه، ففاضت الرحمة من بين جنبيه، فكان صادقاً أميناً، رؤوفاً رحيماً، سهل الخُلُق، ليِّن الجانب، متحلِّياً بالفضائل والكمالات التي ينزع نحوها ويحنو إليها بنو البشر.

    في هذا المقال عرضٌ لنَزْرٍ يسيرٍ من سيرة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، كما جاءت على لسان سماحة الإمام القائد الخامنئيّ دام ظلهالذي يوصي الجميع بالتعرف على أدب رسول الله (ص) و التخلق بأخلاقه:
    * أخلاق الرسول صلى الله عليه وآله وسلم
    يمكننا باختصار تقسيم أخلاق الرسول إلى: "الأخلاق الشخصيّة" باعتباره إنساناً و"الأخلاق الحكوميّة" باعتباره حاكماً.

    1- الأخلاق الشخصيّة: والمراد بها الأخلاق والمزايا الشخصيّة لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لا بصفة كونه حاكماً ووليّاً. نذكر منها:

    أ- العفو والتسامح: جاء أنّ أحد الأعراب الذين اعتادوا العيش في الصحراء والذين لا معرفة لديهم عن المدنيّة وآداب المعاشرة والأخلاق المتداولة فيها، قَدِمَ المدينة ودخل على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو بين أصحابه. طلب الأعرابيّ من الرسول شيئاً، فساعده صلى الله عليه وآله وسلم وأعطاه بعض المال والطعام واللباس، ثمّ سأله: هل أنت راضٍ؟ وهل أحسنتُ إليك؟ وهل هذا مقبول؟ فأجابه: أنتَ لم تنجز لي أيّ عمل، ولم تظهر أدنى محبّة، وما قدّمته ليس شيئاً يُذكر.

    كان لهذا التعاطي الخشن مع الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، وقعٌ مؤلمٌ وثقيلٌ في قلوب الأصحاب، فغضبوا، ونهض بعضهم وأرادوا توبيخ الأعرابي، إلّا أنّ الرسول صلى الله عليه وآله وسلم رفض ذلك وطلب منهم الكفّ عنه. اصطحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الأعرابيّ إلى منزله -والرسول لم يكن يمتلك الشيء الكثير، وإلّا كان بإمكانه أن يقدّم له أكثر من ذلك- وقدّم له أشياء أخرى، ثمّ قال له: "هل رضيت الآن؟ قال: نعم. وقد ظهر على هذا الرجل الرضى والخجل ممّا شاهده من إحسان وحُلمٍ عند الرسول". توجّه إليه الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قائلاً: الكلام الذي قلتَه قبل قليل أمام أصحابي، جعل قلوبهم حاقدةً عليك وكارهةً لك. هل ترغب في أن نذهب إليهم وتحدّثهم بما قلته لي وتبيّن رضاك؟ قال: نعم، أنا جاهزٌ لذلك. فذهب الرسول صلى الله عليه وآله وسلم والأعرابي إلى الأصحاب وبيّن لهم صلى الله عليه وآله وسلم أنّ هذا الأخ الأعرابيّ راضٍ عنّا، فتحدّث الأعرابيّ، مبيّناً رضاه وسروره وشكره للرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم؛ لما أظهره من محبّة له. تحدّث بذلك وذهب.

    فتوجّه الرسول إلى أصحابه مبيِّناً لهم أنّ مَثَل هذا الأعرابيّ كالناقة التي انفصلت عن القطيع وأخذت تركض في الصحراء، وأنتم حين تهجمون على الناقة لتمسكوها وتعيدوها إليّ، وتتوجّهون إليها من كلّ جانب، سوف يزداد خوفها وخشونتها؛ فيصبح الإمساك بها صعباً. وأنا لم أسمح لكم بزيادة خوف الأعرابي وابتعاده عنّا، بل توجّهت إليه بمحبّة وحنان وأعدته إلى جمعنا(1).

    ب- أنفقناه ليبقى لنا: قُدِّمت إلى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم شاةٌ فذبحها، فاجتمع الفقراء والمستحقّون للحصول على نصيبهم من اللحم. وكان الرسول يُقَطِّع اللحم من الشاة التي ذبحها لنفسه ويوزّعه عليهم، فبقي منها الكتف فقط. وعندما حصل الجميع على اللّحم، أخذ الكتف إلى المنزل لتُطبخ وتُعَدّ للأكل، فقالت إحدى زوجاته: يا رسول الله، وُزِّعت الشاة بأكملها ولم يبقَ سوى هذه الكتف. عندها قال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: "لا، لقد بقيت بأكملها إلّا أنّ الكتف هي التي سنفقدها؛ لأنّنا سنتناولها ولن يبقى منها شيء، أمّا الذي أنفقناه فهو الذي يبقى لنا"(2).

    ج- مداراة وعزّة: عاش الناس مع النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم عشر سنوات ليل نهار، ذهبوا إلى منزله وزارهم في منازلهم، وكانوا معاً في المسجد وفي الطريق، وسافروا معاً وناموا وجاعوا وفرحوا معاً. وكانت تتعمّق في قلوبهم محبّته والاعتقاد به يوماً بعد يوم. ويظهر ذلك عندما تخفّى أبو سفيان، أثناء فتح مكّة، ودخل معسكر النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم بحماية وتشجيع من العبّاس (عم النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم) ليحصل على الأمان، شاهد النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم يتوضّأ صباحاً، والناس مجتمعون حوله لالتقاط قطرات الماء التي تنزل من وجهه ويديه! قال حينها: "إنّه رأى كسرى وقيصر -الملكَين الكبيرَين والقويَّين في العالم- إلّا أنّه لم يشاهد فيهما هذه العزّة"(3).

    د- محبٌّ للأطفال: كان الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم يتعامل مع الأطفال كما يتصرّف مع الحسن والحسين L. فمرّةً كان صلى الله عليه وآله وسلم يسير نحو المسجد، وكان الأطفال يلعبون في الطريق، فخاطبه أحدهم: إنّك، يا رسول الله، تأخذ الحسن والحسين على كتفَيك، فخذنا نحن أيضاً. لم يمانع الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، فقام برفع طفلٍ إلى إحدى كتفَيه ورفع آخر إلى الكتف الأخرى، ثم أنزلهما بعد أن مشى قليلاً، ثمّ طلب منه طفلان آخران أن يصعدا على كتفَيه، وكان وقت الصلاة يأخذ بالاقتراب. وفي هذه الحالة، جاء بعض الأصحاب لتفقُّد الرسول، فوجدوه يحمل الأطفال، فعاتبوهم وأنزلوهم عن كتفَيه، فتابع الرسول صلى الله عليه وآله وسلم مسيره إلى المسجد.

    هـ- مراعاته صلى الله عليه وآله وسلم للحقوق: في عهد الحكومة الإسلاميّة، جاءت امرأة إلى المدينة لرؤية الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، فأظهر صلى الله عليه وآله وسلم لها الكثير من المحبّة؛ إذ سأل عن أحوالها وأحوال عائلتها وتعاطى معها بمنتهى الاحترام واللطف. شاهد الأصحاب ذلك، فتعجّبوا!

    وبعد أن رحلت، توجّه صلى الله عليه وآله وسلم إلى أصحابه؛ محاولاً رفع تعجّبهم، وموضّحاً أنّ هذه المرأة كانت تأتي إلى منزله في حياة زوجته السيدة خديجة (مرحلة الضغط والحصار والشدّة في مكة). ولا بدّ من أنّ ذلك كان في وقت حاصر فيه الجميع أصحاب الرسول، وكانوا لا يزورون السيّدة خديجة فكانت هذه المرأة تتردّد إليها. لم تذكر الرواية أنّ هذه المرأة قد أصبحت مسلمة. من المحتمَل أنّها لم تكن مسلمة، إلّا أنّ الرسول راعى هذا الحقّ لمجرّد وجود هذه الخصوصيّة، فأظهر المحبّة واللطف بعد سنواتٍ طويلة على ذلك(4).

    2- الأخلاق الحكوميّة: ويُقصد بها أخلاقه صلى الله عليه وآله وسلم مع المسلمين والأعداء من جهة كونه قائداً وحاكماً، منها:
    أ- درس الأخلاق والحياة: في معركة الخندق وأثناء حفر الخندق، عندما كان يرى صلى الله عليه وآله وسلم شخصاً قد ظهر عليه التعب، وأنّه لم يعد باستطاعته التقدّم، كان يذهب ويأخذ المِعوَل منه ويبدأ العمل. فالنبيّ صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن حاضراً من خلال إصدار الأوامر فقط، بل كان حاضراً بجسده بين الجموع(5).

    ب- درس الحرب: من جملة وصايا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في ساحة الحرب، للأشخاص الذين كانوا يذهبون إلى الحرب، الرحمة بالنساء والأطفال، والشهامة في التعامل مع جنود العدوّ، وعدم قطع الماء عنهم، وعدم منعهم من الطعام، وقبول استسلام البعض، وقبول من ادّعى الإسلام حتّى لو كان الأمر في أوج المعركة، أي الابتعاد الكامل عن حالة الانتقام والخشونة. كان الكفّار الذين لا يشعرون بخصومة وعداء مع الرسول، يأتون إليه، فكان عطوفاً رحيماً معهم إلى مستوى أنّهم كان يخجَلُون من ذلك(6).

    ج - أسلوب التعامل مع المنهزمين والأسرى:
    كان الأسرى والمنهزمون يأتون إلى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وكان بعضهم مسيحيّاً -سواء من القبائل العربيّة أم غير العربيّة- وكانوا يتأثّرون بأخلاق الرسول صلى الله عليه وآله وسلم؛ ما يدفعهم إلى دخول الإسلام، وقبول دين الرسول. هذه هي ليونة وعطف النبيّ(7).

    الهوامش:

    1.خطبتا صلاة الجمعة في طهران (28/7/1368) (20/10/1989).
    2.من كلام له في لقاء المعوقين (28/4/1368) (19/7/1989).
    3.خطبتا صلاة الجمعة في طهران (28/2/1380) (18/5/2001).
    4.خطبتا صلاة الجمعة في طهران (28/7/1368) (20/10/1989).
    5.خطبتا صلاة الجمعة في طهران (28/2/1380) (18/5/2001).


    أما تخلقوا بأخلاق الله بدعة صوفيه أو إنجذاب ...
    Quote:
    تخلَّقوا بأخلاق الله



    يظن كثير من الناس أن هذا حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، والذي أعلمه من مطالعاتي في كتب القوم وغيرها أنه حكمة صوفية.



    ولقد بحثت جاهدًا عن مصدرها في مظان كثيرة؛ مثل "كشْف الخفا ومزيل الإلباس" للحافظ العجلوني، وتذكرة الموضوعات للفتني، والفتاوى الحديثية للهيتمي، والرسالة القشيرية، فلم أجدها.



    ثم سألت كثيرًا من أرباب البحث والاطلاع، فلم أظفر بشيء، وأخيرًا رجعت إلى ما بدأت البحث فيه، وهو كتاب الإحياء للإمام الغزالي، فعثرت في فضيلة حسن الخلق من كتاب رياضة النفس على حديث في هذا المعنى، وهو: ((حسن الخلق خلق الله الأعظم))؛ قال العراقي: رواه الطبراني في الأوسط من حديث عمَّار بن ياسر بسند ضعيف[1]،

    رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/84571/#ixzz6rjSHRF1ohttps://www.alukah.net/sharia/0/84571/#ixzz6rjSHRF1o


    تخلقوا بأخلاق الله عند الشيعة ...
    إستلم دي المباحث علي الشبكة العنكبوتيه ....
    Quote: ظاهر جمال الله عزوجل – شبكة السراج في الطريق الى الله..
    https://alseraj.nethttps://alseraj.net › ...
    Translate this page
    هذا هو اعتقاد المؤمن بالمعصوم (ع)، وليس هذا بأمر غريب، لأن الرسول الأكرم (ص) يوصي المسلمين بالتخلق بأخلاق الله، فيقول: (تخلقوا بأخلاق الله، إن أكثر الناس يدخلون ...

    بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٥٨ - الصفحة ١٢٩
    http://shiaonlinelibrary.com › الكتب
    Translate this page
    فنقول: لا نزاع أن حصول الإلهية في حق الخلق محال، إلا أنه قال عليه السلام. " تخلقوا بأخلاق الله " والفلاسفة قالوا: " الفلسفة عبارة عن التشبه بالإله بقدر الطاقة البشرية " ...

    مقامات أهل البيت ع - شبكة رافـد :: العقائد الاسلامية
    https://research.rafed.nethttps://research.rafed.net › أسئلة-وردود
    Translate this page
    الرد على الشبهات العقائديّة والتعبير عن رأي الإسلام والشيعة وأهل البيت عليهم السلام​. ... قد ورد في الحديث النبوي : « تخلّقوا بأخلاق الله » ، كما ورد : « إنّ لله تسعة


    وهي أقوال وأحاديث أسند إليها الضعف ...









                  

العنوان الكاتب Date
سؤال: قبل انقلاب ٢٥ مايو ١٩٦٩، هل كان السودان دولة كافرة، أم علمانية، أم كان ماذا ؟ Ali Alkanzi04-03-21, 08:21 AM
  Re: سؤال: هل كان السودان دولة كافرة، أم علماني Hamid Elsawi04-03-21, 09:04 AM
    Re: سؤال: هل كان السودان دولة كافرة، أم علماني علاء سيداحمد04-03-21, 11:08 AM
      Re: سؤال: هل كان السودان دولة كافرة، أم علماني Ali Alkanzi04-03-21, 01:14 PM
  Re: سؤال: قبل انقلاب ٢٥ مايو ١٩٦٩، هل كان السو� Hassan Farah04-03-21, 02:38 PM
    Re: سؤال: قبل انقلاب ٢٥ مايو ١٩٦٩، هل كان السو� Ali Alkanzi04-03-21, 04:05 PM
      Re: سؤال: قبل انقلاب ٢٥ مايو ١٩٦٩، هل كان السو� Hamid Elsawi04-10-21, 07:21 PM
        Re: سؤال: قبل انقلاب ٢٥ مايو ١٩٦٩، هل كان السو� Ali Alkanzi04-11-21, 12:17 PM
          Re: سؤال: قبل انقلاب ٢٥ مايو ١٩٦٩، هل كان السو� Ali Alkanzi04-11-21, 12:20 PM
            Re: سؤال: قبل انقلاب ٢٥ مايو ١٩٦٩، هل كان السو� علي عبدالوهاب عثمان04-11-21, 12:43 PM
            Re: سؤال: قبل انقلاب ٢٥ مايو ١٩٦٩، هل كان السو� علي عبدالوهاب عثمان04-11-21, 01:00 PM
              Re: سؤال: قبل انقلاب ٢٥ مايو ١٩٦٩، هل كان السو� محمد حمزة الحسين04-11-21, 02:16 PM
                Re: سؤال: قبل انقلاب ٢٥ مايو ١٩٦٩، هل كان السو� Ali Alkanzi04-11-21, 03:58 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de