في أول حكومة انتقالية عام ٢٠١٩كانت الأستاذة اسماء وزيرة خارجية ولعبت اول زيارة للقاهرة. بدايةَ الهجوم. ولم توفق في إدارة الملف الخارجي حاب قدمت استقالتها وفي حكومة بعد سلام جوبا مطلع عام ٢٠٢١ التي ضمت قحت والعسكر والجبهة الثورية الت وزارة الخارجية للاستاذة مريم المهدى وفي اول زيارة للقاهرة ضجت وسائل التواصل بالهجوم أيضا ويبقي السؤال لماذا تكون القاهرة نقطة فشل لكلتا الوزيرتان اسماء ومريم
العنوان
الكاتب
Date
هل فشل الكنداكات في وزارة الخارجيه بتصريحات زيارة القاهرة.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة