ومن الدلالات أيضا أن النظام التركي قد سمح لقيادات الكيزان الذي يقيمون على أراضيه أن يمارسوا عملا سياسيا، عبر بوابة الدوحة هذه المرة، مما يعني موافقته الضمنية على تحركهم، مما سيزيد المشهد تعقيدا في السودان. حمى الله وطننا من شرور الأعادي.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة