♧ من العبَّاساب..و مباشرتن للدَّقَلاب £

«جنمهورية موز ٱل دقلو القابضة»
∆ المخلوع بشة، وعندما شعر بلعة من ثوران البرگان
و يأتيه شبح الموت من كل حدب و صوب و ما هو بميت ،
و قد فقد الثقة في بطانة سوئه قام بزراعة الباشمرقة في
مؤخرة جيشنا الوطني گ« عود عشر أكان قاموبو ينكسر
و گان قعدوبو بنحشر» جلبهم مرتزقة« Body~Guards »
وأغدق عليهم ابلرتب العسكرية والنفوذ ممن لا يملك لمن
لا يستحق
∆ الحميرلاي حميرتي ورهطه{ إِنَّ هَٰٓؤُلَآءِ لَشِرْذِمَةٌ وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَآئِظُونَ} ،
إذ وجدت جواً خاليا فراحت تبيض و تصغر و توسخ گأسوأ من ديوك العدة
و ترفع سقوف طموحها ااوثابة لتأسيس نفوذ أخطبوطي سرطاني متمدد ،
ووضْعت يدها على ثروات جبل عامر يبني بها وعليها إمبراطورية مالية لا تهزها
ريح، ورأى زعيم المافيا بعينيه أفول نجوميّة «گفيله» ورب نعمته أنس في نفسه
شهوةً أعلى للرئاسة عبر تمگين شوگة عصابته على حساب صقور الجديان.
لتصبح مطيته اجامحة لخطبة ود الرئاسة والزعامة على البلاد.

∆ قوى الهيمنة الاستيطانية الخبيثة لبني صهيون و من طبعوا معهم و لفوا لفهم
وجدت ضالَّتها في مليشيات الجنجويد و “طموح قائدها” فالتقطتهم كجسد آه خوار
فراحت أنفخ فيه و تدعمه في جرائمه وتُلَبِّي له مطالبه الديگتاتورية ، وستظل تدعمه
إلى أن تشتعل فتنة حرب أهلية تقضي على گل أخضر و يابس في البلاد لتَتَسَّظى على
إثرها البلاد إلى دويلات وكيانات خانعة من ضمنها جمهورية موز آل دقلو الفتية.

.∆ ويمضي “حميدتي” أمام مرأى و مسمع من الجميع في تحقيق مٱربه
بالإغراءات بالمادية ، ونحن في مجالسنا وومنصات تناصلنا اللا~اجتماعي
نستهين به ونسخر من محدودية تعليمه ومن غاقدا تربوؤا بامتياز ونتمادى
في مناكفاتنا وتشرذمنا سواءً في ما بين القول الثورية أو النخل السياسية
حيث إن گل حزب بما لديهم فرح ن و كل زول عاجبو الصارو.
فبدلاً عن رص الصفوف للتقدُّم مُوَحَّدين لدعم الثورة مع لجان
المقاومة وحركة الشارع ، قلباً سياسياً مُقنِعاً لها ، بدلاً عن ذلك ،
نلهث خلفها ، نتغزَّل في لجان المقاومة ونخطب وُدَّها تعبيراً
عن الضعف والتكالب ومحاولات الاستقواء .