Quote: شحدت الله تلم فيك بابور غراء وهيطة من الوزن الثقيل تهجرك عشان تعرف الطفى النور منو ، في الحلال طبعاً وطالما انت في البنانا استغل الفرصة كرونا وشهر عسل وعقاب شهر
|
{ 7}
• سعادتو يا مونتا، ياخي شيشك علينا نحن مضربين كرونة .
و فوق دا نناهز الخمسين نهزاً قضيناها و لله الحمد والمنة في
أعمال(البَّر والتَّقوِّي)، على قولة غانم السيليطي في "فايز التوش".
طيب هات أضانك و اسمع وأنت مغمد يقول الشاعر كل قوله هذا عن هريرة
و هو أعشى !فما بالك به لو كان مفتحاً؟! يبصر و يرى بأم عينيه؟!!ماعلينا!
@ و لكن الشاهد في القضية أنه حيثما تتساوى الشقوق لرمي الجِمار ربما*
تتساوى الأناتي على حد زعمهم ، حيثُما و مثلما تشابهت الأبقار على بين إسرائيل ،
و تشابكت حنابل الأمطار و تلاطمت أمواج الحار و كما تؤدي طرق روما كلها إلى
ديناميكا مناطق أشياءٍ قد تقبل كل الزوار و العابرين. و تلاقحت بنات الأفكار.
@ هذا، بطبيعة الحال من الناحية النظرية فقط و لسيت العملياتية بالضروة،
يعتبر فيه تجنٍ فاحشٌ و هجوم غاشم على آدمية بنت حواء وعبثُ بعذرية كرامتها*
باعتبار اختزالها في ما يشبه (جحر ضب لإراقة البول شخَّا، و كطع الجمار). بينما
الدين والعرف و المروءة و حتى حقوق الغنسان على أخيه الإنسان تقضي بمنحها
حقوقاً مقدسةً و كاملةً غير منقوصةٍ في عيش كريم مثلما عليها من واجبات .
•و هنا نطرح سؤالاً وجيهاً يتبادر لنا: فما دام الأمر كذلك، فما بال أحدنا يتخذ
•من النساء سواء واحدةً بعينها أو سواء مثنًى أو ثلاثاًأو رُباعاً، لينكحها دون نساء
العالمين؟!لا بد و أن ثمة شيئاً ما يصنع الفرق بين هذه و تلك، سواء أكان ذلك في
شكلها بقامةٍ سمهرية رفيعةٍ ممشوقة القوام ثم مشدودة إلى أديم الأرض بعظيم الكفل
•وعينين دعجاوين و شفتين مترعتين بما حوت الدنيا من دسَمٍّ و سُمٍّ و عسل؛ أو في
لياقة سلوكها العام ؛ أو ربما في كياسة عقلها و جاذبية ذكائها الاجتماعي؛ أ و حتى ف
حميميتها(كبيتٍ للقصيد ومربط اللبعير) و إدراكها لمكيف و من أين تؤكل كتف بعلها .
•ذا فضلاً عن معرفتها بأقصر الطرق إلى سويداء قلبه عبر بويضاء
مصرانه الأعور، و جعلها رسولَ رحمةٍ و قرينَ مودةٍ على فراش نومه..
•و إلا فلو أننا تماهينا مع سطحية و سذاجة ظاهر تلك المقولة المهببة الفارغة
الباردة برود الإنقليز، ثم ا ستحسنا عفوية تلك التاتشراية وجوابها (الساخن )
• إذن، لجوزنا للرجل حينما تستبد به نوبات شبَقِه وتعربد به حد الفلتان
و بلوغ حرارة دمه درجة التوهج لما بعد فوتان حد المرونة؛ أقول جوزنا له
الأخذ بتلابيب أية أنثى و لو كانت ( حمارة ) ليشدو يركب من طرف . القرآن
الكريم و كذلك السنة النبوية المطهرة الشريفة حين ينوهان لمسألة ذات صلة
قوية بكل هذا(و لهن مثل الذي عليهمبالمعروف)،إنما يثبت ان تلك الحقوق
بشهادة دامغةلا تقبل الجدل بأن المرأة كائن كاملالحيوية و ليست
بِبضاعة ٍ مزجاةٍ لسوم مها خيصةً بأسواق نخاسة الرقيق.
******ود الحيشان التلاتة *********