Quote: كتبت معروف (محجوب) أوشي
(39) ابن الأصيل ، و ضيوفه الكرام ازيكم ... ▪ بالمناسبة للمصريين مثل مشابه يقول ( كلهن في الضلمة واحد ) ربما تكون النساء سواسية عندما تطفأ الانوار .. رغم ان المسألة فيها نظر و قولان فلسن كلهن سواسيةبالتأكيد ... ( بدون شرح وتفسير ) ! و لكن ... االممهم في رأيي ليس عندما تطفأ الانوار .. فالانوار تطفأ لثواني او لدقائق معدودات .. و لكن المهمهو قبل ان تطفأ الانوار . اقصد عندما تكون الاضواء مشتعلة في ضوء النهار و باقي لحظات الحياة الزوجية الطويلة بطول عمر الزوجين ...بلا شك النساء لسن سواسية في هذه الحالة .. فالطباع و الاخلاق و الشخصية و التعامل و الفهم و التفاهم بين الزوجة و زوجها يختلف و يفرق من زوجة لاخرى و المقابل ايضا" من زوج لآخر .. !في رأي الخاص يجب ان تتصف المرأة بالطيبة قبل كل شيء ... ! ________ * سؤال علي هدى عنوان الموضوع: هل بالمقابل يصبح الرجال سواسية عندما تطفأ الانوار ؟ تحياتي ..
|
حِينمَا تُطْفَؤُ الأنْوَارُ , تبيتُ نساءُ تلعالمبن سوايبةً
(بقلم / دفع الله ود الأصيل)
(39)
حيَّ الله و مرحباً أخي المعروف(محجوب) أوشي
و مشكور جداً لنزولك بساحتنا البسيطة ثم لإضافتك الضافية.
و لو لم تضف شيئاً و اكتفيت بترك أيقونة و انصرفت راشداً لكفبت
و وفيت و كان منك بمثابة توقيع أنيق على جببن القمر ؛ فما بالك وقد
نحوت بحوارنا منعطفاً آخر حيث تخرج بنا من الغرفة و أنوارها الخافتة
إلى عراء الهواء الطلق و في رابعة النهار. لنطرق أبواباً مختلفة للحديث
عن فوارق النساء من حيث ملكات النحل و الجمال و المال و الحسب و
النسب و ما إلى هنالك. و هي تفاوتات ربما لحواء فنون للتلاعب بقراءاتها
كاسمٍ عجميٍّ و لكنها تظل في نظرناةالمتواصع محسومةبعلامةٍ فارقةٍ
واحدةٍ هي الدينوو الخلق(فاظفر بذات الدين تربت يداك) و فوك نفخ.
[} فقد سئل عالم رياضيات شكلو (مشكنب) عن :
متى تتساوى النساء فكان جوابه مستغرباً حين قال :
" شأنهن في ذلك كشأن تساوى ارتفاعات متوازي الأضلاع"
ثم دون أن يأبه ذاك العالم بمن لا يفطن للعلاقة الميكانيكية
استطرد قائلاً: "عندما يساوين صفراً " فاذا كانت المرأة على
(خلق ودين ) فهي إذا تساوي واحداً صحييحاً = 1؛ و إذا كانت
المرأة ذات (جمال) أيضا فأضف إلى الواحد صفراً = 10 و إذا كانت
المرأة ذات (مال) أيضا فأضف صفرآ آخر = 100و إذا كانت المرأة
ذات( جتنٍ و حسبٍ و نسبٍة) أيضا فأضف صفرا ثالثاً = 1000و أما
إذا محق الواحد (أي الدين و الخُلق) و هو بطبيعة الحال الذي
يمكث في الأرض و ما ينفع الناس ؛ فلم يبق لها سوى رغوة
(زبد) هي الأصفار و هي ذاهبة و لامحالةً جفاءً وغثاءً
كغثاء السيل ااعرِم و ام تخلف إلا حشفاً و سوء كيلةٍ.
[} أرجو أن أكون وفقتُة و لو لحد معين في الإجابة
على الشق (العلوي) من سؤالك.. و أما الشق (السفلي)
فليتك عفوتني من الخوض في شيطان تفاصيله ، لكونه
من خارج المنهج؛ ثم لكون جوابه من الأبجديات بحيث لا
يفوت على كيسٍ فطينٍ . بمعنى أنه طالما تفاوتت النساء و لأن
الشيء بضده يعرف فلا بد للرجال من تفاوت على الأقل من
حيثُ المقاسات (الطولية) و الأمداء (الزمنية).ثم إن شئت
للتحقق من صحة الإجابات عليك اللجوء بشق سؤالك
اامهبب إلى (ذوي و ذوات) الزيجات الطاعنات في
تجربة عش البلبل( وَ لَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ)!!