♧حِينمَا تُطْفَؤُ الأنْوَارُ تبيتُ نساءُ العالمين سَوَاسِيةً كَأَسْنَانِ المِشْطِ£

《20》
صديقنا الودود / عبد الله شم; كتب :
[} لابد من بوحنا بما يحسه القلب من سعادة غامرة
بمعانقة بصري نجماً توشح بالسحاب ثم عاد ممتشقاً حرفه،
ود الأصيل و ابن العزتين مثل أي نجم اعتزل أو أفل. فحينما
يبزغ مجدداً ، فلا بد بشئ مختلف يمثل إضافة فاصلة جديدة
بعد نقاط تفتيشه، ليفتح بها النيران على گل وضع يراها نشازاً،
أو ظلا يتمناه مستقيماً؛ كتى و و لو كان عوده أعوجَ.

[} لن نقف طويلاً كما ذكرت، لندق وتد
عتابنا لغيابگ ، رغم أنه شغلنا عليگ. سوف
نتجاوزها، شريطة وعدنا بألا تفعلها مرةً ثانيةً.

[} ولموضوعك هنا لدي رأي خاصٌّ جداً
حول مقولة لشكسبير عن امراة بوسعها أن تهدهد
طفلاً بيمناها بينما ترجرج العالم بقاراته الست بيسراها.
تحس أنه قاله تفصيلاً گما تفضلت على نساء من طرازات
ماجاءت به نهضة العصور الوسطى و ما تلاها من حداثة
و ما بعد الحداثة ، گمارغرغربت تاتشر و ماري انطوانيت ،
و قصة لفتاتاطبن نمساويتين حينما زارتا قصر فرساي
بفرنسا والقصة ليس هنا مكانها و لكنها معبرة عن
فوارق بترببة الشعوب و الملل.

الموضوع هادف و شيق ود الاصيل ،
ساكتفي الآن بهذا القدر ولي عودة
مع موعدنا معك لمزبد من الاندياح.