|
|
 Re: تشييع الأستاذ الجامعي حياً….!!! (Re: محمد شرف الدين)
|
السلام عليكم
القضيه ربما تكون فى المقام الاول مسئوليه الوزاره والدوله لكن هذا لايعفى الاستاذ الجامعى وهيئات التدريس من عن الوضع الماثل .
فقضيه تاخر المرتبات ومن تملص الجهه المختصه بالدوله من دقعها بحجه انها تقع تحت بند الدعم وعجز مسئولى وزاره التعليم العالى عن مواقف استباقيه حتى قبل تحرك الاساتذه ومنسوبىها عامه من التحرك بفرض الضغط لاقتلاع حقوقهم التى يفترض ان تقدم لهم بكثير من الشكر والعرفان لا ان تقابل بنكران وجحود.
واشاره اخرى الى ان عقليه الاختصاص فى الدوله ليست بمستوى المسئوليه والوعى المواكب لمطالب الثوره.بل قد تكون هذه العقليات نمو سرطانى لعقليات العهد البائد فى جسم الدوله .ققى عهد النظام البائد كان التعليم فى عقليه و(فهم) المسئولين يندرج تحت بند خدمات بالتالى هى عبء ومهمله طالما لاتدر مالا لخزينه الدوله او لجيوب يعلمها الجميع.
والاسوء مايستشف من تصريحات بعض المسئولين بالحديث عن تردى التعليم العالى واشارات وتلميحات مباشره حينا وخفيه حينا من المهاجرين والمغتربين الى حاله عدم ثقه بالاستاذ الجامعى والعمليه الاكاديميه وكان الامر باراده الاستاذ الجامعى الذى يجب ان يشكر ويكرم امه ظل على ثغره العلم والمعرفه فى معركه المعرفه والتنوير داخل الوطن رغم كل مايعانيه من تمييز وتقصير فى التاهيل وتوفير الامكانات والتقدير المادى لمجهوداته الاكاديميه تعليما وبحثا
قطاع التعليم بشقيه العالى والعام من القطاعات المهضوم حقها ولم تطالها يد التطوير الحقيقى المواكب للعصر سواء مناهج او تاهيل كوادر او امكانات ماديه -مكتبات ومعامل ..الخ - حتى تتكامل العمليه التعليمه وتتواصل العام مع العالى امتدادا للتواصل مع القريه الصغيره المسماه العالم ومستجداته .
كما ذكرت الاستاذ الجامعى كفرد وكجزء من منظمه التعليم فى مؤسسات التعليم العالى لهم سهم فى التقصير فقد كا لهم ايام العهد البائد مساحه استقلاليه (على ضيقها) لم يستطيعو استغلالها بشكل جيد حتى يكون هناك نهوض بالعمليه الاكاديميه (لااود الاسهاب فى هذه الجزئيه فقد يكون لها موضع اخر )
|
|
 
|
|
|
|
Asim Ali
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست