(3) * و بينما كان أعد العلج لاستقبلاها خُطبةً عصماءَ مفخَّخةً بكل ما أوتيُ من صفاقةٍ و من رباط الخيل لكيل وابلٍ من السِّباب لدين للإسلام( المأزوم ) على قولته ، و لكن مريمَ ألقمته حجر مَسَنٍّ في لهاته متلو متل كل كلبعوى ، معلنةً بلسان مقالها له وعلى رؤوس الأشهاد في العالم جمع بأن مختطفيها أولئك الأوباش الأوغاد لم يُرهبوها و لم يغتصبوها. و إنما على النقيض تمامن حسنوا وقادتها ورفادتها و اجتهدوا على هدايتها لدين الله الحق الحجث و نزعها بالتي هي أحسن ، لا التي هي أخشن من ظُلُمات ضلال (بني علمان) إلىنور سيد الأديان و من جور بلاطجة الطغيان إلى عدالة الواحد الديان. فتبن لكم، قومو فوق!!
ود ال ح ي ش ا ن ال ت ل ا ت ة مؤذنٌ محجورٌ منزلياً بجزيرة مالطا
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة