لقد تم تحديد السودان مسبقاً .. ولاية من ولايات "داعش" .. وسافر الكثير من السودانيين إلي دول الشام ليقيموا في حدود الدولة الأسلامية .. وبعد هزيمة الأخيرة تفرق جمع أولائك المهاجرين وعادوا إلي بلدانهم محملمين بآمال ومشاعر الجهاد من أجل بناء دولة الأسلام الراشدة. وهذه حقيقة يمكننا أن نغمض أعيننا عنها .. لكنها واقع يتراءي في عودة النساء اللائي ذهبن إلي جهاد النكاح .. وعدن في حفل أستقبال جماعي ..
في داخل السودان، تأسست خلية للجهاد الأسلامي في ولاية النيل الأزرق .. في عهد الأنقاذ .. ولم تحاكمهم الحكومة .. بل تم نصححهم ..
أنظروا الفيديو عن أفشال عملية إرهابية من قبل الدعم السريع .. في عام 2019م .. قبل العملية الأخيرة .. لتعرفوا أن بلدنا مليئ بالخلايا الجهادية ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة