معايدة خاصة جدا: احمد ياسين ، واخرين واخريات..!

ول أبا كبر يا كبير في كل شيء ،
هكذا نحسبك دوماً و الله حسيبك و الله أكبر .
الدخلة ، وأرجو ألا تكون خشنة عليك متل كرعين
تربالينا داك الطلع بهن فوق ضهر جدو يصعرو ليه قاللو:
يا وللدي كان كدي حفيان ، أخير تلبس شقيانتك تموت تخلي
و عصر لي براحة.. شكرن، كبر لأنك جبت سيرتي ضمن صناع
الدهشة و أنا فاقد الاندهاش لا يصنعه. إذ رحم الله امرءً عرف طول
كدارينوفمداهن على قدر لحافة. و لكن السؤال المحرحر لي من زمن:
زول قانوني كلمتك كحد السيف ، و برضك موسيقي الهوى كصوت
( الناي الهندي الحزين ).فكيف قدرت تجمع بين الحاجتين كما قال عمك
أب داؤود الليل و القمرة ضدين و اجتمعو).عارف في ناس كتير ليها مهن
ثابتة و لكن تمارس هوايات تاني ك (عادة سرية) مع الاعتذار طبعن سلفاً
لحموضة العبارة و لكن فعلن دا خلاني لامن افترعت بوستي عن نوادر
و مواقف من أ هل الفن كان استعديتكم أنت و ترهاقا و أحمد
ياسين و لم يلب سوى هذا الأخير ممتننا له و لكم جميعاً.
كسرة :
بالمناسبة ، عشان تعرف منو المندهش أكتر ، أنا قاعد أنسخ ليك
كل ما تجود به قريحتك لتكتبه هنا على قلته، و بتخيل ليك صورة ذهنية
بصوت فوزي بشرى ما عارف ليه ربما لقاسمٍ مشتركٍ اعظمَ هو متانة
ثقتك ما تعتقد و ما تقول . حفظت منك تحليلك عن اتفاقية القضاء على جميع
أشكال التمييز ضد المرأة ( CEDAW ) .و برضي قريت ليك ليك كلام
عن قبايل الداجو و تمنيتك تواصل لينا زي أخوي بريمة عن أهلنا البقارة .
لأني زاتي زول خلا وصي . و كتير شرفونا وأمتعونا أهلنا الأبَّالة من
بادية الغرب في مهرجاناتنا في أم هبج، بطانة أب علي.