|
Re: حمدوك.. إلى مجلس السيادة!! عثمان ميرغني (Re: Hassan Farah)
|
د. حمدوك كان صريحا وصادقا مع الوفود التي زارته في أديس أبابا لإقناعه برئاسة أول حكومة بعد الثورة، اعترض حمدوك بشدة ولمدة أسبوع كامل رفض قبول تولي المنصب بل اقترح عليهم البحث عن أحد “ايقونات” الثورة ليتولى القيادة على أن يشارك هو في موقع آخر.. ربما مثلا وزيرا للخارجية..
======================================ب
حبيبنا حسن .. تحياتي ما دام حمدوك أظهر عدم رغبته لم يكن من الحكمة الاصرار عليه لأن الرجل يعرف مقدراته أول مرة أقرا مثل هذا الخبر
شكرا حسن الحبيب .. عثمان ميرغني رغم اختلافنا معه احياناً مقالاته مهمة
|
|
![Edit](https://sudaneseonline.com/db/icon_edit.gif)
|
|
|
|