(العريسُ الداقسُ)

● يلا بمناسبة فتحت الخياشيم دي ، المهم تتعارفوا إسفيرياً
بإحدى طرق التناصل اللا~اجتماعي الكتيرة . و تقعدو (تتحانكو)
و تتغازلو فتتأوهو و تتوحوحو بالساعاتِ الطِوال لحدما تتواعدان على
مرقة سوا سوا في مشوار تسكٌّع في الفاضي على متن هايس و على
حسابك طبعن من مجاميعو و هي مي عارفة جيبك المسخن و غتاه.

● يلا تحومو البلد دي على ساق كلب من خط مية غرب عبيد ختم ؛
"قوم بي و أخد سندة بالدرب التحت تجاه ربوع عنجة..يا السابق الفيات"
بدءاً بميدان جاكسون و من هناك أمبدة العاشرة ، عبوراً بسوق(يخسي) في
حي الشهداء إلى قندهار سوق ليبيا، فأمبدة كرور و أبو نيران ، بأنجمينا دار
السلام؛ و ليسانتهاءً بسوق صابربن و جلسة جلستين عند ود الهاجة على
فتة كوارع أصابعين جداد تكطع فيها شنباتك و تاكل صوابعك و راها.