Quote: حيث قام "ودالاصيل" بممارسة مهارته في دوزنة لغة الضاد عبر سرده الممتع للشاعر "التجاني يوسف بشير!! |
[} أولن، شاكر جدن و مقدر للكنداكة الراكزة /امتثال و ياها
تب المحرية دوماً سباقةً للانفعال بالآخر كصافنات الجياد الخيل معقود بنواصيها الخير.و دوننا خير دليل بوستكم الناري حول اشتعال شوارع و نفافيج أمريكا وخروجأهلها بخيلهم رَجِلهم و الدنيا بأسرها دعماً لحملة ( Black Lives Matter) .
[} ثانياً أكرر دعائي لكل من تداخل : جُزِيتم عنا خيراً و طاب ممشاكم طيب ممشاكم إلى هنا و تبؤاتم من الجنة منازل القمر: تكسرون جدار عزلتنا و تؤانسون قبور وحشتنا.
[} و بعدُ ، فقد سبق لنا أن قمنا عبثاً بمجازفة للارتقاء
مرتقًى صعباً ، كصنيع عباس ابن فرناسبأن جربنا التهجم
على حظبرة بنت عدنان و لسان حال أهل الجنة في محاولة بائسةٍ لإجرائنا مبحثاً لغوياً حينها ،يتناول سبر أغوار "أسرار الفصاحة في "لهيجنا السُّكَّري"عرجنا فيه على حادثة سخيفة تعرض لها بمرارة علَّامتنا االراحل البروف/ عبد الله الطيب – رحمه الله- في معرض طرحه سؤالاً ثم ترك بابهموارَباً هكذا
دون جواب و ذهب مغاضماً. و لعله للعجب فعل ذلك عن عمد و إلا فحاش لله و كلا أن يكونلقدح في فكره أو لضحالة في علمه! كيف؟ و هو البحر و نفايس الدر في أحشائه قابعاتٌ كوامنُ،و إنمالعله قصد أن نتوخى الإجابة لتأتينا ناضجة ًعلى لسان هادئٍ من أهل الحل والعقد من باحثين\مختصين و مهتمين طلاب ع لمٍ اللسانيات و منها فقه اللغة (linguistics) بطبيعة الحال.
[} ذكر البروف العلَّامة / عبد الله الطيب أن بعض المتشدقين في بلد عربي- لم يسمه - احتشاماً سألوا شيخاً لهم لعن واحدٌ من من أدعيائء المعرفة لديهم : عن:"ما هي أقرباللهجات شبهاً بلغة الضاد في بلاد العرب ؟ فكان رد المستفتى هو: " للأسف هي لهجة أهل الأواسط بالسودان "هكذا جاءت عبارة ذاك الدَّعيِّ المتنطع فجة و منزوعة من أقل ذرة ذوقأو أدب، ربما لحسرة
في نفسية يعقوب يريد قضاء وطره منها. و لكن دعنا نقول:
إنه حكِّم ضميره على أية حالٍ و نطق رغم أنفه بالحقيقة
ناصعة كما هي ثابتة عنده علمياً و واقعياً.