( إلى الطيب مصطفى في زنزانة المجد)..؟

Quote: لإخراس الألسن التي تربت تتلذذ بالسحت والكذب .. وللجم مروجي أكاذيبهم من أصحاب الأغراض .. وجب إيضاح الحقائق .. المتهم (الطيب مصطفى) رهن تنفيذ أمر قبض بحراسة المقرن (النظام العام سابقاً) .. للتحري معه في البلاغ الموجهة ضده تحت المادة (14 / د) من قانون إزالة التمكين تعديل 2020 (البلاغ الأول) .. وفي أثناء سير التحري ووفقاً للإجراءات القانونية المتبعة .. إستلمت النيابة العامة طلباً بتسليم المتهم من (نيابة غسل الأموال وتمويل الإرهاب) ، حيث أنه مطلوب لديها في بلاغ آخر تم تدوينه منذ 2019 (البلاغ الثاني) والاول في الترتيب الزمني .. وليس بلاغاً جديداً تم تحريره حديثاً على عجل كما يروج الكاذبون .. ولحين إكتمال التحري في البلاغ والبت فيه .. خلصت النيابة العامة إلى إطلاق سراح المتهم (الطيب مصطفى) بالضمانة فيما يخص بلاغ المادة (14/ د) .. كحق يكفله له القانون حسب المادة التي يواجهها .. ووفقاً للإجراءات القانونية أمرت النيابة العامة بتسليم المتهم لنيابة غسل الأموال وتمويل الإرهاب .. والتي يواجه أمامها تهماً تشير إلى ضلوعه في التواصل والتنسيق والعمل مع جماعات تنظيمية دولية تنشط في تمويل الإرهاب وغسل الأموال .. برفقة كل من المتهمين الهاربين (عبد الحي يوسف) و (ماهر سالم رباح) وهو فلسطيني الجنسية مطلوب في عدة دول ومحظور دخوله لدول أخرى .. وثلاثتهم من مؤسسي (شركه الأندلس للإنتاج الأعلامي) و (قناة طيبة الفضائية) .. وأنشطة أخرى تكشف عنها النيابة وسير التحريات .. صمتاً ألسنة الكذب ومروجوه .. فشرفاء النيابة العامة الذين يعملون على إرساء أسس سيادة حكم القانون .. لم ولن يعاملونكم سوى بالقانون .. رغم أنكم لم تحترموه يوماً ولا تستحقوه. #تحديات_الفتره_الانتقاليه #الحل_في_البل