عندما كانت قواته تحرق القري في دارفور وتستبيح أرواح سكانها وتغتصب النساء لم يزرف الدموع. دا خريج مدرسة الكيزان بذكرني بدموع غندور وواحد تاني ما متذكر اسمه كان وزير.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة