● لقد عادَ ليجِدَ جمهرةً من خلق الله يؤمُّون دارَه و يُحدثونَ جلَبةً صاخبةً و تتعالى أصوات صياحهم بالمناحاتٍ. و رأى جثماناً كعجلٍ جسدٍ له خوارٌ . رآه مسجًى على آلةٍ حدباءَ محمولاً على أكتاف رهطٍ متشاكسين بين ضفتَي نهر . ليتبين له باديَ الرأي أنه قد طفَجِع في رفيقِ دربِه و صديقِ عُمرِه ، بلْ و شرِّ جليسِ سوءٍ له في زمانِه !!!¿
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة