Quote: ▪لو بقي قبانى عائشاً ليومنا هذا لما وجد مربداً ، و لو صعد منصةَ ليُلقي على مسامعنا شعراً ؛ لانتحب و بكى ثم بكى ثم بكى ثم نزل. مودتي/ عبد العظيم أبو دبارة
|
●》و الله ي شيخ عبدو، لقد أبكيت ،
إذ ناجيت حيا. و لكن لا دموع و لا
مآقيَ و لا حياةَ و حياءَ لمن تناجي.
●》قصيبدة تخاطب الخاطر و الحاضر المعايش بكل حذافيره.
غصنا فى ما بين دهاليزها رغم المرارة والمذلة التى تحتوينا كلنا
فعلاً إن من البيان لسحراً؛ و كما قال العلامة/ عبدالله الطيب:
الشعر من نفس الرحمن مقتبس
والشاعر الفذ بين الناس رحمن.
●》 هو شأن و دبدن العباقرة أخي أبو همام . دوما يستبقون وقوع
الحدث؛ و إلى الرؤيا يعبرون كعبور مئة بل ألف مرة النهر قبل بلوغه.
●》 نزار شاعر دونجواني الهوى؛ معتد بذاته للنخاع؛ و جريء بلا حدود. و
بجعبتي مبحث مطول يجمعه بشاعرنا و صديقه اللدود/فيتوري في ثنائية إبداعية
أشبه بصراع ديكي رهان حول أنثى شاعرة (بنفسها) هي/ غادة السمان. و كما قيل:
إذا اختلف لصان بان السارق و أما إذا تنازع شاعران ، فيكون ميلاد قصيدةٍ!!