《 كورونا .. و حَظْرُ التَّبَوُّلِ 》

ههههاااااااييييي ما ترا كب الزيت!!!
يجازيك ي عصمان موسى و يخلي لي محنك .
ياخي من ( كرونتك بالمنقة) نضحك لامن قربنا
نشرق بس " أنا ما شرقتا بس أنا جيت أعاين".

● معقولة ياخ هيَ حصَّلِتْ الإنسان يبني عمارة من
بولان أخيه الإنسان ! لا ، دي جات دقلا يكركب فعلن .
● ياخ إذا كان الباشمهندس(معمار ) أبو الدرداق هداك شغال
إصحاح بيئة عاى ودنو و لله كدا في لله. أبو الدرداق للأسف
جندي مجهول الهوية ، بدون ذكرى و بدون ميلاد. شأن غيره
من المجاهيل و الدراديق في الأرض، و هم كثر منخرطين
في مسيرات حشود أهلنا {الغبش أبان مسوحن موية}.

● ثم معروف إنو الحب العذري عقيمٌ بحيث
لا ينجب أطفالاً، منذ عهود معتوه ليلى و قيس
لبنى ، و مرورا بابن الملوح ؛ و حتى محلق تاجوج .
فكلها عذريات رهبانية كانت مشرطة فواتير حاجات
اسمها زي ناس/ بامبرز و حليب أطفال و الذي منو.

● طبعن، دا بخلاف عشق أخينا بو الدرداق هنا
لستنا القمرة ، دا بالذات يعد إيجابياً إلى النخاع .
ياخ ، يكفي إنو لاحس لينا ضهر كوكبنا المختطف
دا من تلال {العفونيـــات} المتحركة حيثما كنا.

تخريمة مع سهة لون مع تكية خط:
● و طبعن سامعين بلبنان الشقيق كان داخل
سلسلة من تداعيات أزمة ( نفياتها ) بسبب تراكم
القاذورات . فمن هنا يبرز سوعال مهم ليطرح نفسو
بإلحاح شديد : فيا ربي بس الحكاية دي من شنو؟!
فيا إمتن يكون ناس { تؤبرني } ديل ما عندهم أيِّ أبو
(الدرداقات} ؛ و يا إمتن كمان نكون نحنا و نحنا يمكن
ماسكانا جضمارة ، يابوسة ، أم بعيرة مزمنة ، فالتالي
ما عندنا أيتها { فضلات } عشان نرميها نفايات؟!

● عمومن ، راجين الجواب بعد الفاصل و نواصل .
و لو إنو عندي جواب منطقي موش خارم لارم ، إنو
نحنا فضلاتنا قاعدين نعمل لها إعادة تدوير في شكل
سماد عضوي ( ماروق ) و الله صحي. و كمان مرات
ايخموه بالمسحة حار من تحت سيدو قبال يقوم.

<<ود ال ح ي ش ان ال ت ل ا ت ة>>
مؤذن في كوكبنا وكأنما بجزيرة مالطة!!