♧ الحاجُ يُريدُ تفريحَ ثمَّ تسريحَ المَدام. £

♧ برضو قبال نمش بعيد ، و على طاري سيرة
أخوانَّا في الله الموحدين، بالمناسبة بما أنو زي ما
قالو: الطلاق أبغضٌ الحلال ، فكذلك التوحيد بي مرية
فرد واحدة كدي نقرها من نقرك و بوزا في وشك سداح
مداح و صباح مطاح ، هو أبغض أنواع التوحيد إلى
الله. هذه فتوى ساي من عندياتي و العلم عند الله .

▪ يعني إيه المانع الواحد يقتنيهن واحدة تكون أم
للشُّفع من الحرس القديم دي بقى ست الكل ؛ و تانية
زولة كسرة و ملاح ساي، و تالتة مختوتة بس(سبير بارت)
و تنفع برضو لرميان الطلاقات الفشنك الفي الهوا ديك ساااه.
و الرابعة دي بقى ياهي السمحة يا ست العجن أنا زي جمالك
لاقي وين.. لا في القراب لا في البعاد ما شفت زي عنيكي عين

● فمرة واحد منهم، أخونا شيخ الموحدين/ عبد الحي الشبلي.
قال لينا: الحاجَّة بت خالو الكل يوم معاهو دي براها بتساوي في
نظرو براها أربعاً في أربعٍ. قلنالو :يا رااجل، يعني إلا تكون (4in 1).

● أها تراهو جنس الرِّمَم المخذِّلين ديل ياهم القادين لنا القفة من
تحت. الجماعة قالو: عاملين بمبدأ شعار شركة سابتكو. النوع الهارشنو
بمفراكة الملاح و قايلين ليه : (بس خليك إتا مستمع بمناظر الطريق
أثناء الرحلة و دع عجلة القيادة لنا)؛ ممسكنو ضنب التور للأسف.

علا لاكين ، أفففو أنا أخوك الراسية!! نحنا و نحنا مفطومين
بي عجينٍ مُرٍّ، و مكحلين بي شطة قبانيت كافرة مرة واحدة.
نان تجي برضو تقوللي منو و تقوللي شنو! قوم لف بالله!!!