♧ الحاجُ يُريدُ تفريحَ ثمَّ تسريحَ المَدام. £

االمشاكسة المقتبسة أدناه كتبها المدعو/aburazan ؛
و هو صاحبن لينا من أيام المرحومة راكوبة، و شكلو واحد
من الرعاديد و هم كثرٌ و الرجال قليل. فذات مرة قاللي تحية
صباحية يا ابن بادية الأصايل ( و دا كان لقبي هناك ) . ياخى
المودامات ديل (جمع مودام بالمناسبة) بصراحة هم تاج راسنا
و هم اللي بتحملونا و بتحملوا كل مشاكلنا و هم البعتنوا بينا و
بوليداتنا؛ أكلونا و شربونا و نضفونا وكوُونا(دى جاية من مكوة)
المودامات ديل هم مجدنا و هم أرفع من المناصب و مفروض
نكرم مثواهم و إذا كان و لا بد في المية من تغيير ، فلازمن و
مفروض نتغير نحنا. كسير تلج تمام؛ شايف أصلي كيف!!
دا كولو لأنو زولك عينو على الساطور تحت المخدة.

● فقلنالو: يابو رزان ياخي سلامات كوتارات ،
يا خي ما تخليك راجل طيب وابن حلال..أولاً : تاج
راسنا صاح لأنو وجه الشبه في الحالتينالزينة واحتواء
الدماغ ( لزوم التنويم المغناطيسي). ثانياً ثم ثالثاً : أكلونا
و شربونا صاح باعتبار إننا المفعول الأول بلا منازع.. رابعاً
ثم خامساً موش نضفونا نحنا، قصدك جيوبنا حتحتوهن؟
لا ، ديل حلقونا عديييييل كدي . و أما المكوة دي فوالله
خاتنها لينا في سداغتنا بس متل الموسدس كانم الصوت.
علا تنقد الرهيفة.أها أنت وين؟و كمان داير تكرم مثواهم؟
افففو! لا لا اللخو غايتو كسر تلجك براك وسوي شرباتك.
إحنا المخدة أكان بقت تحتا دبابة مجنزرة عديل إيانا
الراقدين و إيانا المسوطرين!! بوركتم والود بيننا..