Quote: ..بنت مجذوب الفاجرة .. ماذا يعني أن يكون ود البشير مزود بالة ضخمة .. إن تضخم هذه الأجزاء يدل على التخلف العقلي أين أولادها إذاً؟! كان زوجها الراحل يمتلك مدفع خرق يصلح لإفطار الصائمين" .. تابع القراءة .. بان عليه الغضب الشديد " اللعنة لماذا سارت الرواية على هذا النحو .. إنو بنت مجذوب هي التي ارتكبت هذه الجريمة الشنعاء، و ليس ود الريس! |
● يكطع سنين بت مجدوب حيزبونة لسانا فاكي و متبري منها.
حيَّ الله عمو جقود وليك وحشة و ليناكم مدة ما مرينا على مخزن اانفايات نخمش لنا حفنة ذخائر نووي مخصب. لكن، معليش هنا سميناها روائعَ و منمنماتٍو تُحفاً أدبيةًو ليست (قلة ادب)إلى من باب المجاز المرسل على عواهنه.بس شايفك طالما مصر ترجع بينا لناس حشروو عباس . فهاك الجاية دي من بيت كلاوي الأصمعي عشان تعرف إنو عمنا الطيب صالح طيب الله ثراه، ما جاب حاجة من عندو ،إنما الشغلانة بايظة من زمان.
ويحك يا أصمعي £
من أندر نوادر ما تحدثت به العُربان حيث
إنَّ من شر البليلة ما يضحكك حتى يسيل
لعابك ؛ ثم ما يلبث أن يُجهشك البكاء.
♤ فقد لَقِيَ الأصمعيُّ أعرابيةً في فلاةٍ ، و هي بديعةُ الحسن فائقةُ لغنج فائحةالأنوثة فاتنةُ الجمالِ يخالطها رجلٌ دميمُ الخلقةِ؛ إذ يغدو منها و يروح. فسألها : من هذا الككو الأعمش؟!
- قالت: هو بعلي .
- قال : و هل عقرت بطون العرب حتى ﻻ تجدَ مهرةٌ
عربيةٌ سليلةُ أفراسٍ مثلُك غيرَ مثل هذا بغلاً ليتفخذك ؟!!
● فزجرته المرأة بلهجةٍ غاضبةٍ إذ ألقمته حجراً بِرَدٍّ مفحِمٍ :
ويحك يا أصمعي، و تبَّاً لك!! فوالله لو أنّ (بغلي) هذا الذي تراه
ركبك ذات مرةٍ لِيستدبرك بالذي يستقبلني به في كُلِّ ليلةٍ وضحاها ، إذاً لأدركت سبب تعلُّقي به رغم دمامته البادية للرأي؛ و لبطل لديك العجبُ؛ و لعرفت للرجل حق قدره؛ و لتبدلت مقالتُك فيه.
● فبلع الأصمعيُّ ريقه و أطبق لسانَه في حلقه حيثُ أوشك أن يقع، لا بل قد وقع فعلن في شرِّ أفعاله ، لينصرف راشداً ، ثم مضى لحال سبيله منكسفاً بقى(انكسافة الكلب داك الذي أكل الدريش) . و قد تلقَّنَ درساً لزمانه ، بأنه ما كان ينبغي أبداً
لشلاقته أن تدفعه حشرُ أرنبة أنفه في ما لا نـاقةَ له فيـــه و
لا بـــعيـــــــرٍ . فيا لفصاحة القـــــول و يا لبراعة المدلول!!
*****^^^^^*****
فَمَنْزِلِيَ الفَضَاءً و سًقْفُ بًيْتِي سَمَاءُ الله أو كٌتًلُ السَّحَابِ..
فأَنْـتَ إذا أردْتَ دخـلتَ بَيْتِي عَلَيَّ مُسَلِّمـاً من غَيْـرِ بـابِ ..
لأني لَمْ أجِدْ مصـراعَ بابٍ يَكُوْنُ من السَّحَـابِ إلى الترابِ
ود ال ح ي ش ا ن ال ت ل ا ت ة
مؤمنٌ ملدوغٌ من جحر مرتين و حالياً
مؤذنٌ محجورٌ منزلياً بجزيرة مالطا