|
Re: اضبط؛ قيادي في الدولة يحوز ملايين الدولار (Re: كمال عباس)
|
عمر التاج ومصطلح الجداد الإلكتروني ! مصطلح الجداد الإلكتروني إصطكته القوي الثورية المعادية لنظام الإنقاذ وبرز هذا المصطلح حينما أنشأ نظام الإنقاذ وحدة أسماها الجهاد الإلكتروني والجداد الإلكتروني- إطلق علي الأرزقية ومرتزقة الإنقاذ الذين كانوا يتقاضون رواتب ومخصصات وتفرد لهم المكاتب الوثيرة وأجهزةالكمبيوتر عالية الجودة والنت الفائق السرعة والطعام الدسم وهم مفرغون لهذا تماما,,, - يكتبون وفق خطط - كذبا وتزييفا وتلفيقا- بشكل ممنهج .......... ليس هناك إدني مقارنة بين هذه الحثالة وإي ثائر يأكل من عرق جبينه وحر ماله و ويكتب من جهازه الإلكتروني الخاص و يدفع رسوم نتهمن جيبه - يكتب مايمليه عليه ضميره ووطنيته -يجتهد - يخطئ ويصيب - يدافع عما يري صحته- قد يتعصب أو يتعامل بعاطفية أو برد فعل ولكنه لايرهن ضميره لأحد ولاينتظرا أجرا,,,,,,, .... إنهم أصحاب رأي وموقف وإي محاولة لدمغهم بالجدينة" الإلكترونية (من جداد )- تعد محاولة يائسة وعقيمة تتوهم إنها بهذا تنفر الناس من الدفاع عما يرون صحته من مواقف للحكم الإنتقالي...وهي أيضا تعد ضيقا بالرأي الآخر,,,,,,, ولكنها لاتحمل قيمة معرفية ولاتجد تجاوبا,,,,,,,,,, ........... ثانيا نجي لحميدتي والمكون العسكري وقفنا ضد مشاركة هذا المكون بعد المجزرة -وضد الإتفاق السياسي وسلبيات ونواقص الوثيقة الدستورية.. وأقر بعضنا بهذا القصور ولكنه رأي أن مشاركة العسكر شر لابد منه ولحم خنزير توجب أكله وضرورة فرضتها معطيات الراهن وموازنات الأمر الواقع... ** شخصيا ومعي معارضتي لبعض ترتيبات الإنتقال إلي إني أقف مع إي موقف إيجابي وأرفض إي سلبي في مسار هذه الحكومة........ ورهاني الإستراتيجي هو الإنتخابات ومؤسسات الحكم الديموقراطي -وأعتبر إن الحكم الحالي كبري ووسيلة لتحقيق هذه الغاية,,,,,, وقد كنت معارضا في بواكير الصبا لحكومة الصادق المنتخبة ولكني لم أكن أدعو لسقوطها بل دعوت وروجت إكمال الدورة الإنتخابية- وكان تركيزي وجهدي يصب في خانة مواجهة أعداء الديموقراطية والتعددية- الكيزان... ..........
|
|
|
|
|
|