|
Re: أيوة دي المدنية العاوزنها (Re: عثمان الأمام)
|
في عهد الإنقاذ البائد كانت الدولة هي المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية وكان المؤتمر الوطني والحركة هم الدولة . كانت الفوضى هي السيمة المشتركة في كل أجهزة الدولة, في كل مصلحة حكومية تجد المدير من المؤتمر الوطني والأمين العام من الأمن والمحاسب قريب المدير والحرس تبع الأمن الطلابي والشرطة تقوم بمهام المالية والأمن يقوم بمهام لجنة الإختيار للخدمة والخ الخ فلن ينتهي الفساد بتغيير الوزير لابد من إعادة هيكلة كل اجهزة الدولة وتحديد الصلاحيات وهذا لن يأتي بين يوم وليلة فالتحلي بالصبر والتقدم خطوة خطوة هو الحل الناجع وهذا ما أكده سيادة رئيس مجلس الوزراء.
|
|
|
|
|
|