كما هو مدون و معروف ... توفي الحاج محمد احمد سرور باسمرا ودفن بها و كتبت علي شاهد قبره هذه الابيات للاستاذ عبدالقادر كرف
سبحت اول ما صدحت مغردا باسم الديار وكنت ابرع من شدا ولك الروائع من اغانيك التي مازال يسري في النفوس لها صدا يا باعث الفن الاصيل تحيه من شاطئ النيل يغمرها الندا تغشي ثراك وتستهل غمامه تهمي وتسقي بالدموع المرقدا
اليوم كان يوم أنة المجروح .. و سمعتها باصوات مختلفة ... سرور صاحب اللحن ... ثم ابو داؤود و هو من اجمل من غناها .. ثم سمعتها لعدة فنانين ... سبب فتح البوست هو تقليد الفنانين الجدد للرواد ... و الفرق بينه و بين اجادة الرواد لغناء بعضهم البعض ...
انة المجروح ... و التي ذكر في ابياتها عمنا سيد عبد العزيز البيت في عنوان البوست قاصدا الممثلة المصرية فاطمة رشدي و التي اتت مع الوفد الاقتصادي المصري في عام 36 ... نفس البيت كتب في بعض نسخ الديوان ( سورية في السودان )
لحنها و غناها الحاج محمد احمد سرور و هنا تسجيل واضح للاغنية ...
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة