Quote: لقد مضت ليلة كاملة وانت لم تزور محراب أخاك المحزن بما أقترفت يداه والمعذب بالحق وما يعتقد وحامل أسيء الغربة دهر طويل و ممزق به ألتاع عشق نبيل ينتظرمنك رد يثلج الصدر ويجبرالخاطروتفسيرعميق دوما تجود به لشفاء طويل من وحوش الظنون والشكوك وكأبةالمنظر اين أنت مني وسط أكوام الحروف تزوركل ما كتبت هنا عل ذلك يحفف من وثاء كتابات الزملاء سلبا أو أيجابا ولكن عليك زيارتي هنا الانتظار له وضع مختلف وللحروف طعم البوح والجنون وغيابك يجعل السرد هنا بلا قيمة كن معي فأنا بدون حضورك كلمات صماء وحواريفتقدلحلي المضامين وجزيل العبارة والتعليق الذكي والمدخل الطريف والتناول التليد
|
معقولة بس يا بو الزوز ـ أسيبك أو أخونك هل تصدق أخونك ما أظن تصدق أخونك
لو شافت عيـونك.. إيه حاصل بدونـك .. دي الدنيــــا بقت عدم و الفـرح من غير نغم
و السعـــــادة بقـت وهم والحـلوة من غيـــر طعم .. و برضو تتــصدق أخــــونك !!
# آه لو آه تفيد مجروح .. و المثل القديم ساير.. رهاب ما حصلوا الجاري..
و سماك ما حصلو الطاير..حليل زمن الصبا الماضي ..و حليل زهر الحياة الزاهر
حليل زمن الحبيب راضي .. و حليل زمن الهوى الطاهر حليلو الأبلج الباسم ..
حليلو الكاحــــل النايـــر حليـل قمـر السمــاء القاســم لياليــه و صبح داير.
@ و لگ مني يا (صاحب السجن) في البوح شجون و شجون.
بقيت لي متل صديقي اللدود المشاكس الودود بشير ود التهامي.
برضو معطرب( و دا مصلطح من قاموسو الخاص للمغترب ، قال
لأنوحياتو ألن عبارة عن عطرابة حريق بي نيران الغربة ا لبطالة)
قاعد يزن لث طوالي يذگرني دوماً بأنو الصبر و السلــوان : نعمة من
المولى عز وجل إن نعدها لا نكاد نحصيها وهبها لابن ىدم لكي ينسي
و يعيش باقي أيامه بي(حلومرها)..
© مرة قال لي : يا اخي كلامك ده بحسسني بذاتي عندما أمشي إجازة خاطفة قصيرة
بي هناك ، حيث لا أهل لا حُبَّان لا أي زول .تحس بالغفر اليباب)؟! بيتنا القديم ساكننو
ناس تانين مننا و فينا. و لكنهم أغراب. و لكأن ديارنا حيث مراتعطفولتنا و براطع
صبانا ، قد صارت ضيعةً بشِعب بوان بحيث لو سار فيها سليان لسار بترجمان
قلت لو : ياخوي اتا نعَلَّك بس كطعت راجع بي غادي لبحر االمالح ولا شنو)؟! دحين ما استعجلتا
شويه، ياخ ما كان تتقلشويه حبتين ؟! غايتو بس الله يسترنا بي ستره الواحد الاحد الفرد الصمد.
∆ سمخ ، هبشة بجاي : لي اخ و صديق و زميل طفولة قديم صادفته مرةفي إجازة و جلست معه
طقينا حنك صاخ لامن قلنا بس (أحدثه حديث المشتاق لأيامناديگ (و يا النسيت أيامنا و طعامة
الماضي التليد وهو يا حبة عيني يحدثني عن وحشة الراهن البليد) فشتان ما بين ما أنا أصبو إليه
وماهو عليه..؟! ثم افترقنا كالغرباء و فيما بعد حسيت إنو مافي فايدة من ملاقاته مرة ثانية بتاتا؟!
[} ثم جاء دوري لأقول له: الحبيب بشة، ياخي قول بسم الله ،كديأولن خلني النضحگك معانا شوية من منظرنا
الاتنين مع صحبگ دا و من شر البليلة ما يضحكك حتى يسيل لعابك ثم يجهشك الباكاء (عاملين گدا متل نفرين
في حماملت موقف جاگسون البي القروش داك، و الرجال مواغف، واحد برة مزنوق لامن يبدل في گرعينو
گايس يدخل يفضي ويرتاح ،بينما التاني جوة ، مخنوق يشحد في ربنا، يذهب عنو الأذي و يعافيه، يتخارج ).
[} علا و الله ياكاك إتا زولي البتجيب لي كثافتي .تكتروو تقللو تخليني أترع ليك صفحات أثير الأسافير دي
هسي أسى و دموع. ثم صبراً آل بشبوشتي ، فأن موعدكم ربوع بلادي مع تحيات العودة و السلامة و حرارة
اللقيا بإحساس عنيف.أطللتم علينا كما المزن تأتي دوماً حبلى بماء طهور و برد و دعاش.و لأن ليس لقرين
التجلي طقوس و لا للبوح نقاط تفتيشٍ فيما بينالنفوس فقد داهمني قريني للتو بضع بأبيات حيث قلت فيها:
[} و فى خاطــري همسٌ عالق إلى الأقمــار أبعثه تباعــاً
ا ثم ضاع الهمس مني ، ثم دنا وكان القلب يسكنها لتياعــاً
فأينعت الدواخل إذ تنادت وعم الشوق في شعري و شاعـا
ولم ندر بأن بنا فيوضاً فجاءت على عواهنها سمعاً و طاعا
و مازال بالخاطر لوعة، وفي جراب النظم قنديلاً و يراعاً
∆ ود الحيشان الت لا تة
مـــؤذن في مـــالطة،،،،