|
Re: ليست أزمة علم عروض00 بل (عروض) بائسة لمسلسل في غاية الملل (Re: Tumadir)
|
الأستاذ الأتبراوي قرات كلام الدكتورة بيان والله ما فهمت التكتح... وقريت شوية من رد أسامة وأقطع دراعي اليمين كانت فهمت حاجة... لكن جاني شعور داخلي أن الزول دا والزولة دي عندهم تار بايت وبكلام البقارة ماكلين ليهم غزال فطيسة.. لكن قلت مادام هم بتاعين معهد موسيقى ونقد وإخراج وكلامات لا نفهم فيها نخليهم على قول المثل السوري: فخار يكسّر بعضه
ويبدو انهما خصمان منذ زمن القراية لو كانا من عمر واحد ... وإليك هذه القصة الكردفانية من وحي البيئة: كان لنا راعي لمواشي والدي - فنحن بقارة يعني كاوبويات - كانت لهذا الراعي وهو من قبيلة من كردفان مشهورة بالمشاكل - كانت له مشكلة مع شخص من نفس قريتنا وتعاركا بالأيدي والعصي.. وحجزهم اولاد الحلال... مرت على هذه الواقعة أكثر من شهرين .. وفي يوم من الأيام ذهب عمي أحمد - الراعي- للسوق لإحضار الملح للبقر. وياللمصيبة فقد قابل الرجل بالسوق. فلم يكن منه إلا أن رفع عصاه وأنهال بها ضربا على الرجل المسكين.
تدخل اولاد الحلال وحجزوه من الرجل المسكين الذي كان غافلا وقتها. سيق عم أحمد إلى والدي. عندها سأله والدي: يا أحمد مالك مع الزول دا؟ سببك معاه شنو؟ ردّ عم أحمد بكل بساطة: يا الحاج هو كلا خصيمك ولقيتا بدور ليا سبب؟؟ الزول انا عندي معاه دوسة بايتة -دوسة يعني شكلة-
ففي تقديري المتواضع الزول اسامة دا عنده دوسة بايته مع الزولة بيان والعكس يمكن ان يكون صحيحا.. وياهو خصيمك ولقيتا بدور ليا سبب يا الأتبراوي؟؟
لكن قول ليهم الإثنين كلامكم لا بودي ولا بجيب أحسن تفضوا السيرة دي وتشوفوا حاجة تنفع امة محمد والسلام
ألمي البارد بقد الدلو
|
|
|
|
|
|
|
|
|