أخي الدكتور حامد فضل الله تحياتي لك وللأسرة الكريمة وللإخوة من الجالية السودانية ببرلين أعجبني المقال من السيد كيشوا محبوباني، وهذا هو مصدر الأرق الذي لا زمني منذ وصول ترامب لسدة الحكم والذي تراءيت وقتها في عام 2017 كيف هو التخطيط فيه لاستئصال النظام العالمي الذي انبثق بعد ميلادٍ عسير في معركة الحقوق والحريات والسلام، ورؤيا درب النجاة من ذلك المساق.إن حجر الزاوية لاستعدال درب النجاة ذلك يكمن في أوروبا، والتي منيت بهجماتٍ عنيفة من نظامم ترامب واعوانه من الحركة اليمينية المتطرفقة في أوروبا ومن دول الإستبداد المنتفعة بذلك في بقية العالم مثل البرازيل والسودان سابقاً و السعودية ومصر، ومن خبث الإتحاد السوفيتي وهو الذي كان يخطط من الخلف نحو نفس الهجمة على النظام العالمي الذي اختنقت معه تلك الأنظمة الشمولية المتخلفة.، وآخرها بريطانيا التي انتزعت في أقبح معركة خروجها من الإتحاد الأوروبي والذي لازال مواطنو المملكة المتحدة مصممون على عكسه.أرجو أن تطّلع على مقالي في ذلك (باللغة الإنجليزية) في سودانيز اونللاين في الرابط ادناه https://sudaneseonline.com/board/15/msg/1487988770.htm والتكرم بارساله للأخ كيشوا محبوباني مع تأييدي له فيما استقرأ من حكم فيما يحدث في السياسة العالمية اليوم
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة