|
Re: الدولار يقترب من (100) جنيه سوداني والسلطات (Re: امتثال عبدالله)
|
شكرا عريسنا زهير وانت تزف خبرا تنبأ به الكنزي قبل اشهر وبعض اعضاء المنبر يصفون الكنزي بالجهل كان من المفروض ان اقول الدولار سيقفز لمئة وعشرون ولكني خفت ان اخلق صدمة لذا رأيت المئة هي الاوقع الاقرب للحقيقة حتى نهاية هذا الشهر وكويس انو في ناس افاضل قالوا: صدق الكنزي وخسرنا الرهان
كما جاء في مداخلة خالد عباس اما الاستاذة امثتال قالت:
عني الكنزي كلامه ما وقع الواطة ... والحمد لله الوقف على ال ١٠٠ وما قال ٢٠٠،،، والدولار يمكن ان يثبت سعره في نطاق المية ولكن على الدولة ان تقوم بالاتي: ١ دعم المشاريع الصغيرة مثل الورش وتوسيع مواعينها ٢ دعم المزارع ودفع الانسان السوداني ليعود للحقل وفق سياسة زراعية ذات مردود على المزارع ٣ ترقية وتشجيع تربية الانعام ٥ اعادة المصانع الخاصة والمملوكة للدولة لسابق عهدها اي باعادة تعميرها ٦ تشجيع الصناعات المحلية وفي المقابل على الدولة ان تقلل من الصرف الحكومي وترفع من دعم البنزين بصفة تدريجية فالوقود (بنزين وجازولين وزيوت ) اسعارها في السودان لا تواكب الاسعار العالمية آخذين في الاعتبار ان الدولار بمئة جنيه يعني بدولار يمكن ان تشتري ثلاث لتر بنزين وبدولار يمكن ان تشتري ١٠٠ رغيفة وزن الواحدة ٤٠ جرام أي بدولار تشتري خبزا زنة اربعة كيلو وهذه اسعار خرافية لا توجد في بلد غير السودان ولكن في هذه المرحلة من الصعب رفع الدعم لهذا فنبدأ بالبنزين تدريجا ومرحليا اي يرفع سعرة بنسة ٣٠٪ من السعر الجاري الان ثم بعد كل ستة اشهر ١٠٪ اقول هذا على سبيل المثال وعلى الشعب السوداني ان يتحول لشعب منتج حتى ولو الفرد ينتج ١٠٪ من استهلاكه فهذه مرحلة متقدمة واالله يستر انو الدولار قبل الاجتماع المتوقع في ابريل لاصدقاء السودان ما يصل ١٥٠ جنيه\ وشكرا للعريس النفض الكيس ولعن ابليس وللاستاذ خالد عباس والاستاذة امتثال
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|