|
Re: الذكريات و المأساة: بعد ستين عاما على رحيل (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
رد على الأخ نور الدين عبدالمجيد سعيد و الذي علّق من فيس بوك أسفل لاالبوست( و هو في أعلى الرأس) و الذي كتب معلّقا على مقال كامو: .Quote: ورالدين عبدالمجيد سعيد
الأخ العزيز محمد عبد الــلــه الحسين...شكرا للمشاركه القيمه..كامو..وما يجود به يراعك دوما..من مشاركات وتحليل إتابعهما بالقراءة وكل التقدير
..إحترامي...دمت بخير. |
شكرا الأخ نورالدين .
بالطبع تعليقك أثلج صدري ..
و من منا لا تستثيره كلمات الإعجاب..و هو يرى نتاج ما يكتب عند البعض..
أشكر لك كلماتك الكريمة و التي اتمنى دائما عند حسن ظنك..
مع خالص المودة و التقدير
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
الذكريات و المأساة: بعد ستين عاما على رحيله: ألبير كامو مازال صوت الجزائر | محمد عبد الله الحسين | 01-06-20, 06:09 AM |
Re: الذكريات و المأساة: بعد ستين عاما على رحيل | محمد عبد الله الحسين | 01-06-20, 06:18 AM |
Re: الذكريات و المأساة: بعد ستين عاما على رحيل | محمد عبد الله الحسين | 01-06-20, 06:41 AM |
Re: الذكريات و المأساة: بعد ستين عاما على رحيل | Ali Alkanzi | 01-06-20, 03:03 PM |
Re: الذكريات و المأساة: بعد ستين عاما على رحيل | علي عبدالوهاب عثمان | 01-06-20, 04:46 PM |
Re: الذكريات و المأساة: بعد ستين عاما على رحيل | محمد عبد الله الحسين | 01-06-20, 08:51 PM |
Re: الذكريات و المأساة: بعد ستين عاما على رحيل | محمد عبد الله الحسين | 01-06-20, 10:10 PM |
Re: الذكريات و المأساة: بعد ستين عاما على رحيل | Abdullah Idrees | 01-06-20, 10:12 PM |
Re: الذكريات و المأساة: بعد ستين عاما على رحيل | محمد عبد الله الحسين | 01-07-20, 07:36 AM |
Re: الذكريات و المأساة: بعد ستين عاما على رحيل | محمد عبد الله الحسين | 01-07-20, 07:53 AM |
Re: الذكريات و المأساة: بعد ستين عاما على رحيل | علي عبدالوهاب عثمان | 01-07-20, 08:03 AM |
Re: الذكريات و المأساة: بعد ستين عاما على رحيل | محمد عبد الله الحسين | 01-07-20, 08:46 AM |
Re: الذكريات و المأساة: بعد ستين عاما على رحيل | علي عبدالوهاب عثمان | 01-07-20, 10:07 AM |
Re: الذكريات و المأساة: بعد ستين عاما على رحيل | Abdullah Idrees | 01-07-20, 12:02 PM |
Re: الذكريات و المأساة: بعد ستين عاما على رحيل | محمد عبد الله الحسين | 01-09-20, 07:37 AM |
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|