Quote: الياقوت عبدالعظيم ، كتب لي قبل خلع النظام البايل: ههههههههه ودالاصيل يا خطير أنت ، تشوقنا ليكم وجيناكم و كلنا حنية فجاسفو لينا تيس نفيسة دا ؛ أتكوه أضرك ه لينا أضبحوه.
|
(((((31)))))
♧ الياقوت عبدالعظيم ، گيفنگ ، هي نان كيف عاد نتگيهو ليگ، ياخي
يقولولگ تيس ستي نفيسة. تقول (أحلبوه) ؟! يعني ماگ خايفو يتبين فيگ؟!
ياخ ما سمعت بي الحلفاوي داك الفارش في سوق گسلا؛ لامن جاه تيس سيدي
الحسن حلَّم و بلسانو ما تكلم ، جاء يرمرم في شونتو ، و نهرو ؛ وگت نبهوه لإنو
دا من عائلة ود حسونة المالگة ، قام يناداي فوقو: قاللو: "ما لسة بدري يا هليفة.
● لكن تعال نبشرك شكلك غاتس ليك غتسة و ماك متابع. ياخي ما خلاس سقطت
سطقن سقطا و لقطا . و جونا ناس مدنؤاااااو هدؤل لسة يلتو و يعحنو رايح لهم
الدرب في الموية متل ياقية جحا تغرف من البحر و تدفق في الشيمة و ما سولنا
أي حاجة ؛ كانك يابزيد ما غزيت. لكد ما طلع لينا كتايب حربويات الزحف اللخدر.
● ما علينا .سمح خلاس ، نجازف ليگ درامة{تيس ستي نفيسة} و أمرنا لله.
فمن الگائنات الشائعة في أمثال الشعبية : عندنا برضو شاتي گريت الحوت البيت.
علا لاگين على ذكر الشياه فلا بد من وجود فحلٍ ليقوم مقام رب البيت. و طبعن لأنو
العين ما تعلاش على الحاجب، فخلونا نبدأ (بعمبلوق) ستي “نفيسة”..و لعل نفيسة
هذه تكون واحدة فقيرة من نساء(مسيد) أو (تگية) أو(حرملك) سيدي الحسن ود
حسونة. لأنو في رواية أخرى ربما يعرف ب(تيس سيدي الحسن). و حكايته
معروفة أنه كان (عمبلوقاً) شديد البأس مهاب الجانب ، صعب المراس.
● إذ يستمد جاهه من جاه سيده. حيث كان يمشي في الأسواق..
يبرطع ذات اليمين و ذات الشمال و يغشى عيوش الفراشين الغلابة
يأكل منها حيث يشاء مما لذ له و طاب يخرمج فيها كما يحلو له أن
يفعل على كيف كيفو ؛ و دون أن يجرؤ أحدٌ على سؤا له عن تلت التلاتة
يكون كم؟! يعني( من جاه الملوگ يلوگ) و گل ذلك، نظراً لارتباطه بقداسة
ستي نفيسة، أو سيدنا الحسن القالو في المنام حلم و بي خشمو ما اتكلم) .
∆ عمومن ، بيحكو في الطرفة أنه ذات مرةٍ راح التيس ينفش في بضاعة
أحد الباعة الحلفاويين، كان راجل على نياته؛ وارد لنج لخشم القربة من حلفا
القديمة؛ و شكلو ما ناقش نظرية الحاصل شنو. فلما التهم كميةً مهولةً من حبوبه
و بقولياته قام الرجل يزجر التيس عن العبث بمتاعه. و لما نبهه أهل كسلا و هم
بالطبع أدرى بشعابها، لأنه بصدد تيسٍ فوق العادة، تأدب المسكين و تركه يرتع
و يلعب، إلى أن شبع و تجشأ و هو يهم بالمغادرة، إذ ناداه الحلفاوي بلُطفِ
المغلوب على أمره بصوت فيه خشوع و شعور مگبوت بالغبن الاجتماعي:
(مــــــا لٍسسة بدري يا هليـــفة)!!!
* تخربمة بسيطة:
▪ عمومن ، تيس ستي نفيسة طلع برضو أفضل حالا؛ بل،
و لا يقارن بتيس الحلبة ، داك اللي قالو: جايبنو فحل لمراح الغنم
يربكن (يعشرن)، فلامن جو فقدوه لقوه راقد تحتن يرضع فيهن؛
و يعصر لهن في كرعينن!!فاااا، بالله شايف گييييييييف؟!!"
.فَمَنْزِلِيَ الفَضَاءً و سًقْفُ بًيْتِي** سَمَاءُ الله أو كٌتًلُ السَّحَابِ
فأَنْـتَ إذا أردْتَ دخـلتَ بَيْتِي *** عَلَيَّ مُسَلِّمـاً من غَيْـرِ بـابِ
لأني لَمْ أجِدْ مصـراعَ بابٍ*** يَكُوْنُ من السَّحَـابِ إلى الترابِ