{4}
Quote: كتب الياقةت عبد العظيم : إذا لم تحجز مقعدنا هنا من ضو لكنا فوتنا على أنفسنا علي الكثير اامثير من آيات الجمال مساء الخير عليك ي ود الأصيل. .................................. ثم كتبIzz Addin mohammed صباحات الروعة والابداع؛؛؛ امضٍ قدماً إلى حيث أنت ماضٍ و ترانا نحن هاهنا قاعدون و يا ليتننا نحسن الثناء لنوفبك عيضاً من فيضٍ Izz addin Mohammed
|
♤ لا ، بل إنني الأسعد ي صاحبَي السجن/
الياقوت عبدالعظيم ، بأن أجد لنفسي متبوأ
صدق لديك ، و موطئ قدم ضمن مثارات اهتمامك
أيها الوريف الباذخ الألق.لله درك ي فتى الأدغال ،يكفينا
منك بهاء الحضور، كما أنت.فأنت منا و نحن منك بمنزلة
الحالب و الشارب گلاهما في الأخذ و الردسواء؛ كما في
الأجر سواء بسواء.و بجيك راجع ، لألقاك بعافية.
♤ ثم و الله إنت ي عزو اللي صباحاتك لبنو طلتك عيدية. و البوست
دا نحن فرعناهو ملاوزين ألا بجد له حظاً في شباك التذاكر؛ في ظل
زحمة الإسفافات الأسفيرية السائدة.و لكن بفضل إشراقات أمثالك
و الوريف الياقوت عبدالعظيم ،فلا بد من عزم بد للمضي فيه قدما.
علما أن كنانةسهامي حبلى بالكثير المثير، مما قد بباح قوله في
هذا الصدد. فلتكونا بالقرب لنسعد بطيب صحبتكما .
« توقيع ود الأصيل »
«« قف.. تأمل !!!»»
▪ هل شَاهَدْتُمْ يَوْمَاً كَلْبَاً يلهث عَضَّ يَدَاً تَرْعَاهْ؟
▪ أَمْ هَلْ قابلتُمْ يوما ذِئْبَاً فِي الْبَرِّيَّةِ أَكَلَ أَخَاهْ؟
▪ لَا، بَلْ هَلْ عِاشِرْتُمْ فِيلَاً يَكْذِب، ينهب، يَسْرِقُ,
▪ يَزْنِي ، يَشْهَدُ زُوْرَاً ، يُنْكِرُ حَقَّاً، يُفْشِي سِرَّاً،
▪يَمْشِيْ مَغْرُوْرَاً بَيْنَ يَدَيْ مَوْلَاهْ؟!.. فَهَذَا
▪ لَعَمْرِيْ أَقْرَبُ مَا يَنْطَبِقُ عَلَىْ مَأْسَاةِ
▪ {مشروع اخْتِطَافِ بَلَدٍ بِحَالِهَا)
▪ .. ثُمَّ مَاذَا بَعْدُ؟!!!!!
▪ ود الحيشان التلاتة.
مواضيعنا المطروحة ع الساخن :
- أدونا فندگم .. ندق و نديگم !!
- قِرْدن يَوَنِسَكْ و لا غزالنْ جافلْ
- و هل نححقاً نشبه حروفنا؟!!
- أبصلعة عفريت من الجن مارد في بطن قمقم!!!
- إنتي من وين با بنية ، و ناوية على وين...
و لمن يريد عنواننا : الدولة: مُنْزَلِقٌ فُوْقَ جِدَارِ الْخَاطِرَةِ
السيرة الذاتيه كنبذة خاطفة: بما أننا ظللنا هائمين على حافة جدار الخاطرة؛
فإن شُعُورِي حيالَ كل مَنْ يَقْرَأُنِي أنه يظل مني و أنا منه، على مقربةِ ما بين مِرْآتَيْ رهانٍ، بل هي مرآةٌ واحدة ٌ.. قسمتها عصا الترحال نصفَينِ، لِتَعْكَسَ لي، عن بعدٍ سحيقٍ، تفاصيلَ فسيفساء َبواطن أمري.. گأقرب ما توهمني ، فتوحي به إلي أضغاث أحلامي ، و تهاويم بعض ظني ، حد تشابك بنات أفكاري و تشابه أبقاري. هذا ، و لواعج الحنين لو عجزت أن ترتق فتقاً أحدثه البعاد ما بين ضفتي نَهَرِ ، فحتما سوف لن تفشل أن تضعنا ضمن مزاجية أن نسترق السمع لما يدور من همس على الضفة الأخرى. حيث:{بسمة بالسن.. و نظرة بالعين، و البادئ أطعم}. هذا تلماً بأن الجنس: ذكر
العمل: مَنْ شَغَلَ بَالَه بِمَا لَا يَعْنِيْهِ مَاتَ هَمَّاً.