مافهمته من ندوة الحاج وراق بالتيار ان حميدتى وجنجويده لايحاسبون بس نباركها معاهم

Quote: إدارة فيس بوك ومركز أبحاث مراقبة الإنترنت بجامعة ستانفورد الأمريكية يضربان الجنجويد بيد من حديد، من خلال مراقبة استمرت لأشهر للصفحات التي تُلمع الدعم السريع – الجنجويد - والصفحات المزيفة بأسماء الأحزاب و والناشطين، تمكن مركز أبحاث مراقبة الإنترنت بجامعة ستانفورد الأمريكية الوصول إلي الجهات الداعمة والراعية لهذه الصفحات وهي شركات روسية. شركات "بريغوجن" - Yevgeny Viktorovich Prigozhin – الذي يمتلك عدد كبير من الشركات بعضها يعمل في تنقيب بل وتهريب الذهب من السودان بحماية الجنجويد، بينما البعض الآخر يعمل في التأثير على العقل الجمعي في منصات التواصل الاجتماعي والحملات الإنتخابية، تم الإستعانة بهذه الشركات بثلاثة تعاقدات أولها في أبريل، ثم في يونيو بعد فض الاعتصام، وتعاقد جديد مؤخراً بعد فشل الخطط السابقة. هذه المرة التعاقد لتحسين صورة آل دقلو على حساب سحب الثقة الشعبية من تجمع المهنيين، لجان المقاومة، و الحكومة الانتقالية تمهيداً لانقلاب أو "السيطرة على انقلاب مزعوم" من أجل انتخابات مُبكرة تعطي شرعية دولية لحكم آل دقلو. الحسابات والصفحات التي تم اغلاقها أكثر من 200 بعضها يدار من السودان والبعض الآخر من روسيا ودول أخرى. أبرزها صفحة راديو افركا، وخرطوم ستار، وخرطوم ديلي وغيرها. مصادر لمزيد من التفاصيل عن دور الشركات الروسية في تلميع الجنجويد على السوشال ميديا في السودان: - Evidence of Russia-Linked Influence Operations in Africa, Stanford Internet Observatory, October 30, 2019. - Russia Tests New Disinformation Tactics in Africa to Expand Influence, Davey Alba and Sheera Frenkel , The New York Times, Oct. 30, 2019.