عبد الحي يسعي لوراثة شيخه البشير سياسيا وتزعم البؤر السلفية وتحويل مسجده لركن نقاش - إتجاه واحد- ولكن المسكين مادري أن الزعامات السلفية لن ترتضي به قائدا وهي وإن جمعها التكسب بالدين إلا المطامع والمكاسب وحب التزعم يفرقها ! أما الكيزان فإنه وكالعادة يستسلقون ظهره ويستخدمونه لتحقيق أجندتهم ثم يلفظونه أو كما يقول الفرنجة:
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة