وراجت أنباء أن أحد قيادات الحركات المسلحة التي وقعت سلام مع البشير دبر له المهرب والوسيلة التي استخدمها في الهروب وبعد أن وصل مكانا آمنا انتقل فيصل إلى تركيا لينضم إلى مجموعة الإسلامويين هناك.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة