لماذا لا نفكر مطلقا ولا لمرة واحدة ولا دقيقة واحدة حينما يكون الأمر عام وجماعي أو الشركاء فيه كثيرون والأمر لا يمس الشأن الخاص بشكل مباشر! ومع ذلك نفتي فيه آلآف الفتاوي ونتلوا فيه عشرات الأحكام وحينما يكون الشأن من الشؤون الخاصة نفكر فيه ألاف المرات و نفكر فيه ساعات طويلة وممكن نقضي جل وقتنا نفكر في شأننا الخاص فقط الخاص. ولا نتعجل بالحكم !
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة