المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشعب السوداني

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-01-2024, 01:41 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-12-2019, 07:08 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20468

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� (Re: osama elkhawad)

    يسخر الاستاذ عادل امين المعجب بالفكرة الجمهورية من استخدامنا مصطلح "الطائفية" حين قال ناصحاً لنا:
    Quote: اول حاجة مفردة طائفية المزيفة دي اسقطا من وعيك نهائي

    ويبدو أنه لم يقرأ من الفكرة سوى "اسس دستور الاسلام"، وحتى هذا الكتاب لم يقرأه جيدا كما سنوضح من خلال الاستشهادات،
    ونسي الهجاء اللاذع الذي وجهته الفكرة للطائفية...

    وهنا أمثلة من عشرات الأمثلة:
    Quote: الإهداء

    الي الشعب السوداني الكريم!!

    لقناعتنا بخطر الطائفية عليك لا نمل التكرار في تحذيرك منها..

    وإنما تتمكن الطائفية منك لأنها تستغل فيك أنبل عواطفك!!
    هي تستغل فيك تعظيمك لأمر الله، وحبك للدين..
    وهي!! هي لا ترجو لله وقارا..

    وهي!! هي لا تنظر للدين إلا كوسيلة لتغفيلك..
    فاحذرها فإنها هي العدو!!

    أحسن الله خلاصك من حبائلها!!
    ورد الله كيدها في نحرها

    و هاك أيضا في الطائفية ك"آفة الآفات":

    Quote: إن هذه الدعـوة، إلى العـودة إلى مُحمّد، التي نقـدمها تحقـق، في أول الأمـر، وحدة الأمـة، وتحـررها من الطائفية، التي هي آفـة الآفات،

    وذلك بجمعها على تقليـد رجل واحد، هو مثلنا الأعلى.. ثم إنها، في آخـر الأمـر، تجعل ((لا إله إلاّ الله)) ثـورة فعالة، في صـدور الرجال والنساء، كما كانت في العهـد الأول، حيـن نادى بها مُحمّد في المجتمـع المكي.. ويـومئذ تتوحّد الأمة باجتماعهـا على الله عن معرفة ويقيـن..

    والطائفة عند الجمهوريين فرّقت الأمة:
    هذا الاقتباس من كتاب "اسس دستور السودان:

    Quote: و ذلك بدعوة الناس إلى تقليد محمد ، إذ بتقليده يتحقق لنا أمران: أولهما توحيد الأمة ، بعد أن فرقتها الطائفية أيدي سبأ

    وأدناه هجاء طويل عبر الحديث عن "تحديث الطائفية:

    Quote: تحديث الطائفية

    و من الأساليب التي إتخذتها الطائفية لتضليل الشعب، وللوصول الي أهدافها، محاولة إعطاء نفسها صورة عصرية، وهذا ما تم، ويتم علي يدي السيد الصادق المهدي، الذي ظل دائما يستعمل في أحاديثه، وكتاباته، من الأساليب العصرية، والعبارات المنمقة، والكلمات المستحدثة، ما يحاول به، أن يستر عري زعامته الطائفية.. وهو يلجأ لهذه الأساليب أيضا ليؤكد زعامته داخل طائفة الأنصار، ولينتصر لها علي منافسيها..

    ثم هو، بأساليبه هذه، يسعي الي إكتساب شعبية لزعامته خارج دائرة طائفة الأنصار.. والصادق يتحدث بلسانه عن نقد الطائفية، ونقد الجاه الموروث، وهو حديث مكشوف، ما كان ينبغي أن ينطلي علي أحد.. ولكنه، بكل أسف، جاز حتي علي بعض المتعلمين، فالسيد الصادق لولا المجد الموروث، ولولا أنه حفيد زعيم طائفة الأنصار، لما وجد بعض الإهتمام الذي يجده الآن.. فكم من الشباب في بلادنا ممن لهم مثل ثقافته، وقدراته، أو من يتفوقون عليه، ثم لم يسمع عنهم أحد!!

    إن الأمر المؤكد، والواضح، إن الصادق طائفي، دما ولحما، وسلوكا وفكرا.. وهو أخطر زعماء الطائفية عندنا، لأنه أكثرهم طموحا - وهذا ما سنوضحه في متن الكتاب.. ولأنه يسعي الي إعطاء الطائفية وجها عصريا، يستر به وجهها القاتم، وحقيقتها المظلمة، ثم هو، فوق كل أولئك، لا يتورع من إتخاذ أي أسلوب لفرض نفوذ طائفته، وتحقيق زعامته.. ويكفي أنه، وبإعترافه، هو الذي دبر أحداث الثاني من يوليو 1976..
    و الآن، وقد تمت المصالحة الوطنية، وعاد رجال "الجبهة الوطنية" من السياسيين، وزعماء الطائفية، ومن بينهم الصادق المهدي، فإن الأمر يقتضي منا جميعا وقفة، لتقويم الأوضاع الحاضرة، ولمحاولة إستقراء إحتمالات المستقبل، علي ضوء هذه الأوضاع..

    و نحن من جانبنا قد وقفنا الي جانب المصالحة الوطنية.. وشرحنا موقفنا هذا في عدد من كتبنا الأخيرة، ومن بينها كتاب (الصلح خير).. وأشترطنا لجعل المصالحة الوطنية قيمة إيجابية أن ترشد وأوضحنا السبيل الي ترشيدها.. وكان ضمن ما جاء في كتابنا هذا ما نصه: (و إنه لمن المنكر، أشد النكر، علي كل عاقل، حادب، علي مصلحة هذا البلد، وعلي مستقبل هذا الشعب أن يغفل عن مخازي الطائفية، أو أن يحسن الظن بها، إذ هي دائما ومصالح الجماهير علي طرفي نقيض.. والآن، وبعد هذه التجربة الطويلة، كيف نأمنها علي الوفاء بقيم المصالحة؟؟ كيف نأمن إلا تستغل المصالحة الوطنية بالتآمر وبالكيد وبالدسائس لتصل الي السلطة؟؟ وكيف، وهي لا هم لها غير السلطة، بل إنها هي لا تستطيع أن تعيش بغير السلطة؟؟)

    (إن هذه أسئلة مهمة، وهي تلح في طلب الإجابة عليها.. وإنه لواضح أنه ليس هناك ما يوقي البلاد من شرها إلا إذا كرسنا جهدنا في سبيل تنوير الشعب، وتوعيته ضد أخطارها، وتحايلها، وإستغلالها له بإسم الدين.. وهذا يقتضي أن نعمل علي تصفيتها عملا شريفا، وفي وضح النهار، وأن يكون لها نفس الحق في مواجهتنا، ودفع إتهاماتنا.. علي أن يكون مفهوما، وواضحا، أنه ليس في هذا العمل إساءة الي أحد، وإنما فيه الحرص الأكيد، علي الشعب، وعلي صون مكاسبه من الضياع..)
    و قد إقترحنا لترشيد المصالحة الوطنية قيام المنابر الحرة، كسبيل لتوعية الشعب، وتربيته، حتي يتأمن ضد الخطر الطائفي والذي أصبح الآن ماثلا بصورة أكبر مما كان عليه في أي وقت مضي..

    و نحن، في هذا الكتاب، إنما نرمي الي مواصلة عملنا في توعية الشعب، وكشف خطر الطائفية الماحق، والمتمثل في طموح، وتطلعات، زعيمها الصادق المهدي، هذا هو الخطر الذي يهدد بلادنا، والذي يمكن أن يؤدي الي المزيد من عدم الإستقرار، والمزيد من التضحيات بالمال والرجال، إذا لم ننتبه، ونتحصن، ضده بالوعي، وبالمسئولية..

    ومن صور حفظ الله تعالى للسودان كما يرى الجمهوريون أنه:

    Quote: أبعد الطائفية عن السلطة، ولا يزال يخيّب مسعى دعاة التفكير الديني المتخلف في داخل البلاد، وخارجها، إلى إقامة نظامهم على أرضها.

    وفي الإهداء التالي هجاء للطائفية:
    Quote: الإهداء:


    الى كل سوداني، أيا كان موقعه:
    الا نعتبر بالدرس، حتى يعاد علينا مرة ثانية؟

    وحتام نظل نهادن الطائفية، وهي تتربّص بنا
    الدوائر، وتسوق باسم الدين، وباسم الوطنية،
    السذج البسطاء الى القتل، وسفك الدماء، وتسوقهم
    الى التخريب والدمار؟!

    ان الطائفية، اليوم، تساوم أجنبيا لا يؤتمن على
    جوار، ولا على عهد، ولا على خلق!!
    انها تساوم في تراب الوطن، وحريته،
    وفي أرواح مواطنيه وأمنهم، وسلامتهم!!
    كل ذلك في سبيل العودة الى السلطة، ولو على
    جثث الموتى والضحايا من الأبرياء والسذّج
    والبسطاء!!

    إن الطائفية تعيش في العقول والقلوب..
    فليس من سبيل الى إجتثاثها من جذورها، الاّ
    بالوعي الديني الصحيح الذي يعيد صياغة الإنسان
    من جديد..

    وأختم تلك الأمثلة بالمثال المطول التالي لمن يعتبر:
    Quote:
    استيقظ المواطنون، في العاصمة المثلثة، فجر الجمعة 2/7/1976م الموافق 4 رجب 1396 هـ، على أصوات الطلقات النارية وعلى هدير المدافع.. وما أن خرجوا للشارع، حتى علموا جلية الأمر!! فجاءوا يتحدثون عن الغزو الأجنبي المتحالف مع الطائفية، وعن المعدات الليبية والسلاح الليبي، وعن غزاة أجانب انتشروا في كل مكان.. كما تحدثوا عن ابتهاج التحالف الطائفي، وعن تجمعات بعض رجاله، وعن نشر علم السودان القديم على كثير من العربات المتحركة في خدمة أغراض هذا الغزو الأجنبي المسلح.. وبذلك فقد أصبحت هوية الإنقلاب واضحة من الساعات الأولى لوقوعه..

    لقد أكدنا مرارا، وفي مناسبات عديدة، ومختلفة، ولا زلنا نؤكد، أن الطائفية هي الخطر المباشر على هذا البلد، وأنها على رأس الشرور التي تتربص بحرية البلد.. ولقد كنا في تلك المواقع، وتلك المناسبات، موضوعيين ومحددين.. إلا أننا، ولحكمة في حساب العليم، لم تجد الإستجابة المطلوبة لنداءتنا المتّصلة، بسبب من الغفلة المتفشية، وبسبب من الأمية السياسية التي يتمتع بها كثير من المتعلمين من أبناء هذا الشعب، حتى أصبحوا وعلى غير قصد منهم، يشكلون رصيدا جاهزا للطائفية المتربصة، دائما، للإنقضاض على كرامة هذا الشعب، وعلى مستقبل هذا الشعب، من وراء الدعاوى العريضة والأكاذيب المفضوحة في الحرص على دين الله، وعلى ديمقراطية هذا البلد المنكوب بأدعيائه..

    ولقد ساق الله محاولة الانقلاب الطائفي الفاشل هذه مصداقا جديدا، وتوكيدا لرأينا الثابت حول الطائفية، وتدليلا على خطرها الماثل الذي يتهدد سلامة هذا الشعب، في كل وقت وحين..
    إن الطائفية، وكمألوف عادتها، لا تتوّرع عن اللجوء لأحط وأخس الأساليب، في سبيل إحراز السلطة، وتأمين مصالحها المعادية لمصالح الشعب، مهما كلفها ذلك من أرواح الأبرياء، ومن تمزيق لوحدة البلاد..

    ولقد ركبت الطائفية، في هذه المرة، وبعد أن إستيأست من استجابة الشعب لطغيانها، مركبا صعبا بلغ حد التآمر مع دولة طائشة لغزو السودان، وبجنود من المرتزقة الأجانب ذهبوا في إراقة دماء الأبرياء مذهبا وحشيا وقذرا، دللوا به أمام أعين الجميع، على فساد الطائفية وعلى خطرها الجاثم على صدر هذه البلاد، على نحو لم يترك فرصة لغافل ساذج، ولا لمدافع مغرض.. جرى كل ذلك، في وضح النهار، من أجل تمكين زعماء الطائفية وحلفائهم من التربّع على دست الحكم، ومن السيطرة على مقاليد الأمور في هذا البلد..

    ولولا لطف الله، وعنايته بهذا البلد، لما تمكنت قوات الشعب المسلحة من استرداد مراكزها في رئاسة القوات، وسلاح الأسلحة، والإذاعة، وما إليها من مراكز القوة، التي أحتلها الغزاة في أول الأمر، فهددوا بذلك استقلال ووحدة هذه البلاد..

    ثم لا بد لنا ونحن نواجه هذا الغزو الأجنبي الطائفي المسلّح، من اعتبار الحقائق التالية: -
    أولا: إن هذه التجربة المريرة التي عاشها الشعب السوداني في اليومين الماضيين ليست نقمة، وإنما هي نعمة، في ثوب نغمة، دلّل بها الله، وبصوت بليغ ومسموع، على مدى الخطر الذي يمكن أن تتعرّض له البلاد من جانب الطائفية المشؤومة، والتي لو قدّر لها أن تنجح في هذه الجولة – لا قضى الله ولا قدّر – لباعت كرامة هذا البلد لأولياء نعمتها من الأجانب، تأمينا لمصالحها وتمكينا لسلطانها..
    ثانيا:
    إن الخطر الطائفي الذي لا يزال ماثلا، هو أكبر الأخطار التي تهدد مصير هذا الشعب.. ولذلك، فإن ضربه بالسلاح وحده لا يكفي.. وإنما لا بد، لإجتثاثه من جذوره، من الفكر الديني الذي يعّرى جهله بالدين، ويكشف فساده في استغلال دنيا الناس باسم الدين.
    ثالثا:
    لقد تأكد من حوارنا، في الميادين العامة، مع المثقفين وبعض المسئولين أنهم يستخفون بالحديث عن الخطر الطائفي ويقلّلون من شأنه، الأمر الذي يجسد خطر الطائفية على وحدة كيان هذا البلد، وعلى وحدة ترابه، ما لم نذهب، في التوعية، مذاهب جديدة نستدرك بها ما فاتنا من هذا الأمر.
    رابعا:
    إن المرتزقة، والأنصار المضللين الذين باشروا مهمة الغزو المسلح، ليسوا الاّ ضحايا للكيد الطائفي والتحالف الليبي.. وهذا، بطبيعة الحال، لا يعفيهم من مسئوليتهم.. ولكن لا بد ليد العدالة من أن تمتد وتشمل الأيدي الآثمة، في داخل وخارج البلاد، والتي خططت لهذا الغزو.. كما لا بد لها من أن تمتد فتشمل الدولة الأجنبية التي نفذته حتى أصبح حقيقة أمام أعين الناس..
    خامسا:
    يجب الاّ ننسى، ونحن في غمرة حديثنا عن الغزو الأجنبى، وعن الجنود المرتزقة، الدور الأساسي الذي لعبه زعماء الطائفية، في تحريك تلك الأدوات، مستغلين بذلك جهل وحقد الرئيس الليبي، وحرصه الأحمق على توسيع زعامته الطائشة.. أكثر من هذا، يجب الاّ ننسى الدور "الطليعي" للأنصار في هذه الحركة المشؤومة، وبعد أن دفعوا بالسذج والبسطاء من أتباع الطائفية في أتون الفتنة، مضللين وموهمين بلقاء "الإمام الهادى"، و"محجبين" ضد السلاح، ومحصنين "بالراتب".
    سادسا:
    إننا حريصون على إحترام علاقاتنا بكل الدول، وبخاصة الدول العربية.. ولكننا، في نفس الوقت، حريصون على نفس المستوى من المعاملة.. أما أن تذهب بعض الدول في استضافة وإعانة زعماء الطائفية وحلفائهم من "الأخوان المسلمين"، فهو أمر يجب أن يكون منكرا عندنا أشد النكر، كما يجب أن يجد منّا المواجهة الحاسمة، حتى تفهم تلك الدول أن من يصادق أعداءنا فهو ضدنا، مهما تصّنّع المجاملة وتظاهر بالود، لا سيما بعد أن ظهر أولئك النفر بهذا الأسلوب الرخيص الذي هدّدوا به سلامة وأمن هذه البلاد.

    هذه الحقائق الست رأينا أن نوكدها، في خاتمة مقدمتنا هذه، ليتوكأ عليها القارىء، وهو يقبل على قراءة هذا الكتاب الذي نرجو له أن يسهم بدور فعّال في معركتنا ضد الخطر الطائفي السلفي....








                  

العنوان الكاتب Date
المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشعب السوداني osama elkhawad08-07-19, 11:54 PM
  Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-08-19, 07:44 AM
    Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� osama elkhawad08-09-19, 08:35 PM
      Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-10-19, 04:53 AM
        Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-10-19, 12:02 PM
          Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-10-19, 12:06 PM
            Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-10-19, 12:08 PM
              Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-10-19, 12:14 PM
                Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� osama elkhawad08-10-19, 01:51 PM
                  Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-11-19, 04:31 AM
                    Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-11-19, 04:37 AM
                      Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� osama elkhawad08-11-19, 02:22 PM
                        Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-11-19, 03:38 PM
                          Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-11-19, 03:52 PM
                            Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� osama elkhawad08-12-19, 05:52 AM
                              Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-12-19, 06:44 AM
                                Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-12-19, 06:55 AM
                              Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� osama elkhawad08-12-19, 07:08 AM
                                Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-12-19, 07:27 AM
                                  Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-12-19, 07:37 AM
                                Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� osama elkhawad08-12-19, 07:33 AM
                                  Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� osama elkhawad08-12-19, 07:38 AM
                                    Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-12-19, 08:14 AM
                                      Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� osama elkhawad08-12-19, 05:29 PM
                                        Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-13-19, 03:44 AM
                                          Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-13-19, 03:52 AM
                                            Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� osama elkhawad08-14-19, 01:29 AM
                                              Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-14-19, 03:57 AM
                                                Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� osama elkhawad08-14-19, 05:50 AM
                                                  Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-14-19, 06:28 AM
                                                    Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-14-19, 06:38 AM
                                                    Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� MAHJOOP ALI08-14-19, 06:47 AM
                                                      Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-14-19, 07:04 AM
                                                        Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� عبدالله الشقليني08-14-19, 07:17 AM
                                                          Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-14-19, 07:42 AM
                                                          Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� MAHJOOP ALI08-14-19, 07:42 AM
                                                            Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-14-19, 07:50 AM
                                                              Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� osama elkhawad08-14-19, 06:17 PM
                                                                Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-15-19, 08:38 AM
                                                                  Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-15-19, 09:50 AM
                                                                    Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-15-19, 09:53 AM
                                                                      Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-15-19, 09:59 AM
                                                                        Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-16-19, 03:53 AM
                                                                          Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-16-19, 04:02 AM
                                                                            Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� MAHJOOP ALI08-16-19, 07:48 AM
                                                                              Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-16-19, 08:25 AM
                                                                                Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� MAHJOOP ALI08-16-19, 08:37 AM
                                                                                  Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-16-19, 08:43 AM
                                                                                  Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� MAHJOOP ALI08-16-19, 08:50 AM
                                                                                    Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-16-19, 11:18 AM
                                                                                      Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� osama elkhawad08-16-19, 06:43 PM
                                                                                        Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-17-19, 03:02 AM
                                                                                          Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-17-19, 03:05 AM
                                                                                            Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� osama elkhawad08-17-19, 05:33 AM
                                                                                              Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-17-19, 06:29 AM
                                                                                                Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� osama elkhawad08-17-19, 04:42 PM
                                                                                                  Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin08-18-19, 04:57 AM
                                                                                                    Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin09-17-19, 04:42 AM
                                                                                                      Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin12-19-19, 06:58 AM
                                                                                                        Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� osama elkhawad12-19-19, 10:18 PM
                                                                                                          Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin12-20-19, 04:32 AM
                                                                                                            Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� osama elkhawad12-20-19, 05:50 AM
                                                                                                              Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� adil amin12-20-19, 07:45 AM
                                                                                                                Re: المملكة العربية السعودية تهدِّد حلم الشع� osama elkhawad12-20-19, 03:40 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de