|
Re: لقاء مع عبدالعزيز محمد داؤود في قطر 1974 (Re: يحي قباني)
|
شكرا جزيلا يا باشمهندس، وأنت تعطرّ هذا المكان بعبق أبي داود؛ شيخي ومولاي وتاج رأسي وبحيرتي التي أرتوي منها إبداعا وجمالا.
في الرابع من هذا الشهر، ودرجا على عادتي السنوية، قضيتُ ليلة كاملة أستمعُ إلى إبداعاته، وقد حلت هذه السنة الذكرى الخامسة والثلاثين لارتقائه إلى عالم الخلود (4 أغسطس 1984)، وما زالت في القلب غصة رغم انقضاء تلكم السنوات الطويلة!
تقديري
|
|
|
|
|
|