|
Re: رشيدة شمس الدين: andquot;كيف صارت حياتي في الس (Re: Sinnary)
|
صباح الخير دكتور ياسر و دكتور سناري و التحية خالصة لهذه الكنداكة و التي اعرفها و اعرف مواقفها الراكزة في محاربة نظام البؤس و غيرها الكثيرات من صديقاتها واصدقائها منهم من استشهد و منهم من اصيب اصابات اقعدته ومنهم من اعتقل و عُذب و منهم من فقد وظيفته و تمت مضايقته حتى في عمله الخاص و حتى هي في مهجرها تعاني البعد عن بناتها و زوجها و اهلها و وطن عشقته و لم تقرر في يوم ان تتركه مثل الكثيرين و الكثيرات الذين خرجوا عندما ضاق الوطن بفعل هؤلاء السفلة و كما قال شاعرنا الراكز ازهري محمد علي يا كل الطيور.. دايماً تحن لأوطانا .. ما ضاق الوطن .. بس كبرت الزنزانة و تستحضرني هنا في حضرة هذه الماجدة و كل ثوارنا الأماجد قصيدة الشاعر الكبير ادريس جماع ( من سعير الكفاح )
يَظُنُّ العَسْفَ يُورِثُنَا الضّياعَا
فَلا واللهِ لنْ يَجِدَ انْصِياعَا
ولا يُوهِي عَزَائِمَنَا وَلَكِنْ
يَزِيدُ عَزيمةَ الحرِّ انْدِفَاعَا
سَنَأخُذُ حَقَّنَا مَهْمَا تَعَالَوا
وإنْ نَصَبُوا المدَافِعَ والقِلاعَا
طَغَى فَأعَدَّ للأحْرَارِ سِجْنًَا
وَصَيَّرَ أرْضَنَا سِجْنًَا مُشَاعَا
هُمَا سِجْنَانِ يَتَّفِقَانِ مَعْنَىً
وَيَخْتَلِفَانِ ضِيقًا واتِّسَاعَا
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|