في ليلة الغدر 29 رمضان بعد أن أمسكوا للصيام , مسكوا علي جمر الحرية والعدالة والسلام. كانوا حارسين للمتاريس في المدينة الفاضلة أرض الاعتصام. في شجاعة أندر من ان توصف بكلمات قابلوا جلاديهم وهم يحملون أكفانهم!! كانوا عٌزّل الا من سلاح السلمية. ربي تقبلهم شهداءاً عندك وألهمنا الصبر وحسن العزاء.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة