اشعر باني ملزم لتقديم كل الاحترام والاعتذار للسيد الصادق المهدي زعيم الانصار وحزب الامة برغم كل ما قيل ويقال فالرجل اثبت بعد نظره وهو المحاولة جاهدا للحفاظ علي شعرة معاوية بين قوي الحرية والعسكر برغم من التصريحات الكثيرة المثيرة للجدل والاتهامات التي وجهت لكن الصورة في مجملها دلت علي حكمة كبيرة ايا كانت الماصد وايا كانت النهايات شال وش القباحة براهو حتي ما حملها لي حزبو
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة