وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد المناضل -على محمود حسنيين - توثيق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-08-2024, 11:39 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-26-2019, 04:01 PM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال (Re: الكيك)

    إرث علي محمود حسنين..! .. بقلم: مجاهد بشير

    نشر بتاريخ: 26 أيار 2019


    لم يكن علي محمود حسنين، رئيس الجبهة الوطنية العريضة، ونائب رئيس الحزب الإتحادي الديمقراطي سابقا، سياسياُ نفعياً يمتطي صهوة الشعارات والمواقف يبحث عن ملء حساباته المصرفية ، والتقلب في المناصب والوزارات، واستغلال العمل السياسي كنشاط تجاري لتحقيق أكبر قدر ممكن من المكاسب الشخصية والعائلية، بل ظل يدفع ثمن مواقفه المستقلة المعارضة للسلطات الفاسدة منذ فصله عبود من وظيفته العمومية كقاض في العام 1962م لإصداره أوامر بالقبض على مسؤولين ووزراء في قضايا ذات طابع أخلاقي.
    ولم يكن علي حسنين سياسياً في جوقة الشموليين، بل بقي طوال مسيرته يصادم الديكتاتوريات السودانية المتعاقبة بالموقف والكلمة والمشاركة التنسيقية في الهبات الثورية المسلحة، ودفع الثمن سجناً وحكماً عليه بالإعدام من المحكمة العسكرية عام ١٩٧٦م.
    فوجئت حين التقيته للمرة الأولى والأخيرة بمكتبه للمحاماة في الخرطوم خلال سنوات ما بعد اتفاقية نيفاشا للسلام، بخطابه السياسي الحماسي الذي يركز على افتقاد النظام للشرعية السياسية والقانونية، والطابع الإجرامي لسلوكه، رغم أنه حينها كان في مرحلة متقدمة من عمره، يميل فيها المرء للمسايرة والبراغماتية وقبول الواقع ولو كان فاسداً كارثياً.
    لقد تداول الثوار من الأجيال الجديدة في مواقع التواصل الاجتماعي صورة حسنين وهو يسجد على رمضاء مطار الخرطوم فرحاً لحظة عودته للبلاد بعد سقوط رأس النظام السابق، كما تداول الناس صورته محمولاً على أعناق الثوار وهو يلوح بقبضته في صورة تعكس الروح الثورية لهذا الرجل، التي لا تخبو.
    إذا، قال علي محمود حسنين كلمته في مواجهة العبث والاستبداد ومضى، كما مضى جون قرنق، ومحمد إبراهيم نقد، ومحمود محمد طه، وكثير من الزعماء والسياسيين والمفكرين من أهل هذه البلاد، لكن الذي يعنينا هنا، هو ما كان يصادم لتحقيقه الرجل، التعددية والحرية ودولة القانون والمواطنة.
    لا نتحدث عن حسنين كشخص، فالناس يولدون ويعيشون ويرحلون تلك سنة الحياة الدنيا، لكننا نتحدث عن مشروع يرحل الرجال الذين رفعوا رايته واجتهدوا وسع طاقتهم للدعوة إليه وتطبيقه، ويبقى المشروع الوطني التوافقي التعددي حيا لا يموت، لإنجاز النهضة والتنمية والكرامة الإنسانية والخروج من حالة التأخر الحضاري.
    أهمية هذا الرجل، أنه قدم نموذجاً للسياسي صاحب المشروع والموقف الثابت، في زمن كثر فيه الانتهازيون والإمعات، فتمسك طوال مسيرته في الحياة السياسية بسيادة حكم القانون ومصادمة السلطات الانقلابية غير الشرعية، دون كلل أو تخاذل.
    لقد أشاع النظام السابق وجماعته ثقافة عامة فاسدة، منها السخرية من أهل المبادئ والفكر والمواقف، والطعن على كل رجل مستقل نزيه شريف صاحب عقل وهمة، يرفض الإنحدار إلى العوالم السفلية لرجال العصابات والجريمة الذين تسلطوا على البلاد والعباد.
    إن الحد الأدنى من النزاهة الفكرية والمهنية والسياسية والشخصية، ليس ترف "مواهيم" و"حالمين" كما يروج الظلاميون، لكنه شرط موضوعي لنهضة الشعوب والأمم وتقدمها وتمتعها بالحياة الكريمة، فعزة الأمة ومنعتها تكون بتمكين أهل الكفاءة والنزاهة، لا قتل نصف الشعب برصاص المليشيات وآليات الإفقار والتجهيل، ليعيش البقية في عزة زائفة على حد زعم الرئيس السابق.
    لقد قاد حسنين نخبة من القانونيين البارزين لتولي مهمة الملاحقة القضائية لمجرمي العهد السابق، ولا نظن أن الرجل حركته روح انتقام او تشف، لكنه قاض سابق وقانوني ومحام وزعيم يدرك تماماً أهمية المحاسبة وتحقيق العدالة في بناء المستقبل.
    لا يعرف بعض الثوار والشباب من هو علي محمود حسنين، لكنهم حملوه على الأعناق وأنزلوه مقاما يليق به في منصات المتحدثين بميدان الإعتصام، فالشفرة السرية التي حملت هذا الشيخ على الأكتاف إنما هي نزاهة الموقف، ونظافة اليد من أموال الناس ودمائهم.
    علي محمود حسنين، رجل، ليس بمعزل عن ما يلم بالرجال من كبوات وهفوات وأخطاء في النظر أو التقدير، فما الغاية هنا شخص عاش أم وافته المنية، بل التنويه بموقف ومشروع وإرث..وذلك قول الشاعر الفيتوري:
    مضى، وأبقى للملايين وللأحرار
    أثمن ما يبقيه من بعدهم الثوار
    الرمز والشعار
    وحلم الانتصار

    ---------------------------------
    إلى جنات الخلد، علي محمود حسنين، ايقونة المبادئ والصمود، شيخ القضاء الجالس والواقف معاً .
    . بقلم: د. عصام محجوب الماحي

    نشر بتاريخ: 26 أيار 2019


    لله ما أعطى، لله ما أخذ..
    [email protected]
    مساء أمس الاول الخميس 23 مايو الجاري أرسلت للأستاذ علي محمود حسنين الرسالة التالية على الهاتف الجوال:
    "أسرة آل الماحي قررت هذه المرة إقامة افطارها السنوي في ساحة الاعتصام واتفقوا أن يكون الافطار غدا الجمعة والموقع في "شبكة الصحفيين السودانيين" وهي في مركز التدريب للخطوط الجوية السودانية.. تقع نهاية شارع البلدية قصاد القوات البرية. أرجو أن تشرفهم بوجودك ولك الخيار أن تصحب معك من تريد وسيسعدهم ذلك كثيرا . الفكرة هي أن نشجع الكثير من الاسر بإقامه افطارات في ساحة الاعتصام. تحياتي الحارة".
    بعد حوالي نصف ساعة من منتصف ليلة الخميس الجمعة أرسل إلَيَّ الاستاذ علي محمود حسنين رابط برنامج "أجندة سودانية" التلفيزيوني الذي تحدث فيه.
    صباح أمس الجمعة اتصلت عليه مرتين، الأولى بين ترتيبات التجهيز للذهاب للمكتب، والثانية من السيارة في طريقي إلى المكتب، ولأول مرة لمْ أسمع صوته حيث كان يرد سريعا على اتصالاتي فيقول أحيانا، مثلا: سأرجع واتصل بك معي بعض الصحفيين.
    ويفي دائما بوعده ويهاتفني ونتحدث طويلا.
    كنت حريصا أن أعرف منه برنامجه وإمكانية أن يشارك في إفطار الاسرة بساحة الاعتصام، وشاءت الاقدار وإرادة رَبّه أن يصل جثمانه الطاهر لنفس المكان، ويُصَلَّى عليه في ساحة الاعتصام ويودِّعه شباب الثورة كما استقبلوه عند عودته من منفاه بعد إسقاط النظام البائد واحتفائهم به خلال مخاطبته للمعتصمين مرة أو مرتين.
    حُزْني على فقيدنا المناضل الجسور علي محمود حسنين لا يعادله حزن، بكيته وأنا في طريقي للمسجد عندما فتحت هاتفي ووجدت العديد من الرسائل من بينها واحدة من صديقي فتحي الضو وكانت أول ما ذهبت إليها، فتَسَمّرت وأنا أرى صورة علي محمود حسنين ومعها الخبر الحزين، ولَمْ اتمالك نفسي وفتحي يرد على مهاتفتي ويقول لي حديثا مقتضبا عن المرحوم أبكاني أكثر فأحسست بدموعه تنهمر على الجانب الآخر.
    حمداً وشكراً لله انني كنت في سيارة مع صديقين، وحمداً أكثر اننا كنا متوجهين لصلاة الجمعة التي تمنح عادة طمأنينة تُسَكِّن الحُزْن في خانته الصحيحة بإكثار الدعاء للمرحوم وذلك كرم من الله وبركة من بركات الانسان الصالح استاذ الأجيال علي محمود.
    اتصلت من أمام المسجد على شقيقي صلاح وتبادلنا العزاء والبكاء على فقيدنا، فقد كان علي محمود من أعز أصدقاء الوالد محجوب الماحي الذي سبقه لدار البقاء يوم 20 ابريل 2005، وعندما بكيت فراق الوالد بمقال في ذكرى وفاته أرسلته للاستاذ علي محمود قبل نَشْرِه في صحيفة (الوطن)، فأضفت اليه تعليقه الذي كتبه من القاهرة، وجاء فيه:
    "أثِرْت شجن وسالت الدموع مرارا، ولم أستطع إيقافها على صديق العمر، فطافت بي الذكريات وتزاحمت الاحداث.. في المكتب في منزلكم وفى منزلنا.. في سجن كوبر وأمام لجان التحقيق، وفى جرينا المتلاحق واجتماعاتنا التي لا تنتهي إلاَّ لتبدأ.. وفى الحِكَمِ التي كان يطلقها صديق العمر فتنزل علينا بردا وسلاما لتشد من عضدنا. لاحول ولا قوة إلا بالله، لا أستطيع مواصلة الكتابة. رحم الله العزيز الغالي محجوب وموعدنا معه أن شاء الله أمام مليك مقتدر عادل. إنّا لله وانا الية راجعون وحفظ الله أبناءه وأحفاده وبناته وأني أذكر الفاضلة الهام، انها صورة من محجوب كاملة، فقد قضيت معها وزوجها المرحوم الإنسان خالد مهدي حسين أياما في ضيافتهما في جنيف أحسست وكأني في حضرة محجوب".
    استاذي الحبيب علي محمود، أسمح لِيَّ وأنت بين يدي رَبّ رحيم وغفور يعلم ما في السريرة والقلب والنوايا، أن أذيع حديثا جرى بيننا ودعني اعترف بأنني نقلته قبل أخذ موافقتك، لاصدقاء أعزاء يشهدون عليه اليوم.
    إتفقنا أن نجْري حوارا طويلا عما حدثتني عنه لأنشره لاحقا، والآن بعد أن غادرتنا لدار المستقر، أجد انني أحمل وصية عظيمة منك عَلَيَّ أن أسردها باسمك وأسلمها لاصحابها شباب الاعتصام وقيادتهم التي يستجيبون لها ويبادلونها الثقة، مُمَثّلَة في تجمع المهنيين.
    لقد نَقَلْت للاصدقاء الاعزاء فتحي الضو وصلاح شعيب والصديق المفكر بابكر فيصل بابكر، حديثنا الاخير حول انك لا تريد منصبا وزاريا ابدا.. وحزبيا لا تريد رئاسة الحزب الاتحادي الديمقراطي ومن يريد أن يستنير برأيك كمرجعية للفصائل الاتحادية كلها، حتما لن تبخل برأي أو حِكْمَة وستقدم لهم ما يريدون وكل أمنياتك أن ترى الحزب موحدا يتقدم قيادته الشباب الذين حملوا عبء النضال والصمود والمعارضة باسم الاتحاديين وأن يتراجع للصفوف الخلفية الذين وقفوا على السياج.
    قُلْت لأصدقائي الثلاثة أنك مهتم جدا الآن بأن تقدم مساهمتك في التغيير الذي تنتظر أن يجري ويتحقق في الوطن، لا كسياسي وإنما بتطبيق معرفتك المهنية في القانون بوصفك عملت في القضاء الجالس وأصبحت مرجعية فيه بسوابق قضائية ولإحقاق الحق وجعل العدالة تمشي للناس لا يلهثون خلفها أو يبحثون عنها، وفي القضاء الواقف حيث قدمت ولَمْ تستبق شيئا، تشهد لك المحاكم بدرجاتها المختلفة.
    قُلْت لهم اننا تحدثنا سويا بأن مساهمتك راهنا ومستقبلا ستنحصر في محاسبة النظام الديكتاتوري الساقط، محاسبة أخطائه وجرائمه التي ارتكبها في الوطن قبل الافراد والاشخاص الذين يجب أيضا حَمْلهم أمام العدالة في الحق العام فيما الخاص متروك للمصارحة والاعتراف والعفو، ولقرار أهل الحق وضحاياه في آخر الامر. وما يثبت ذلك أن أول مبادراتك في هذا الاتجاه كانت البلاغ الذي قدمته أمام النيابة ومعك ثلاثة من المحامين ضد الذين فكروا وخططوا وموهوا ونفذوا وشاركوا في تنفيذ انقلاب 30 يونيو 89.
    نَقَلْت لاصدقائي ما اتفقنا عليه بضرورة قيام مفوضية تشكلها السلطة التشريعية للعودة بالوطن لمنصة التحرير والتأسيس التي حققت استقلال السودان مطلع يناير 1956 وازالة كافة العراقيل والعوائق في السياسة والاقتصاد والاجتماع والقوانين والتشريعات والخدمة المدنية والتي أنتجتها الانظمة الديكتاتورية العسكرية الثلاثة السابقة وبالذات ما أنتجه نظام الانقاذ البائد ونظام مايو الساقط، حتى ينطلق السودان نحو تحديد ثوابته الوطنية وتأطير نظام حُكْمه في مؤتمر دستوري يجلس فيه الجميع متحررين من إرث الفشل الذي أدي إلى تدهور البلد وتفتته واندلاع الحروب فيه وانفصاله إلى بلدي، الأمر الذي قد يزيد من أمل إعادة توحيده.
    أسمح لِيَّ، فقيدنا الحبيب علي محمود، أن أنْقُل على لسانك ما ظللت تكرر في محادثاتنا الهاتفية، بأن محاسبة الماضي منصة للانطلاق لمستقبل مُعافى، ومدخلا لصناعة راهن يتحرر من قيود أوضاع فاشلة في الادارة والقوانين والتشريعات أضَرّت بوحدة البلد وأفرزت مناخا سياسيا واجتماعيا قميئا وصنعت أوضاعا اقتصادية أنتجت فقرا لغالب أهل السودان وثروات فاحشة لمن تماهى مع السلطة الحاكمة التي لم يعمل القائمون عليها إلّا لذواتهم وجيوبهم ولتنتفخ حساباتهم المصرفية فنهبوا البلد نهبا مُصَلّحا ومُسَلّحا.
    تلك هي رسالتك التي مُت عليها بعد أن عِشت بها ولأجلها وعَملت لنصرتها، فتحققت خطوة أولى في الطريق الطويل بثورة ابتدأت في 19 ديسمبر 2018 وانتصرت في 11 ابريل 2019 باسقاط العهد البائد، فعُدت يا حبيبنا علي محمود وقَبَّلْت ثرى بلادك الحبيبة وقَدَّمت آخر ما استطعت من وصايا سيعُض عليها شباب الاعتصام بالنواجذ حتى تتحقق. نُمْ قرير العين فثورتك مستمرة ومحروسة.
    حُزْني عليك عميق أخي الأكبر علي محمود حسنين، فإنني أبْكي فيك والدي محجوب الماحي، وأبْكي فيك البطل الشريف حسين الهندي، وأعيد بُكائي على الزعيم اسماعيل الازهري الذي خاطبه الهندي حسين في رسالته الشهيره بعبارة "أبي يا أب الشهداء"، فصرنا نَعُض عليها بالنواجز كما أوصانا الهندي بان نَعُض على القضية، قضية وطن قدمت له يا فقيدنا علي محمود، درسا في الوفاء والصمود والتمسك بالمبادئ، تماما كما فعل الهندي حسين والازهري اسماعيل.. فأذهب لهما ولصديقك محجوب الماحي، تقبلكم الله قبولا حسنا في جناته، انا لله وانا اليه راجعون.
    المكلوم الحزين على فقدك العظيم، شقيقك الاصغر عصام محجوب،،








                  

العنوان الكاتب Date
وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد المناضل -على محمود حسنيين - توثيق الكيك05-25-19, 06:28 PM
  Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-25-19, 06:35 PM
  Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-25-19, 06:54 PM
    Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-25-19, 07:07 PM
      Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-25-19, 07:22 PM
        Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-26-19, 03:10 PM
          Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-26-19, 03:14 PM
            Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-26-19, 03:56 PM
              Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-26-19, 04:01 PM
                Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-26-19, 04:58 PM
                  Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-26-19, 05:10 PM
                    Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-26-19, 06:29 PM
                      Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال علي عبدالوهاب عثمان05-26-19, 07:59 PM
                        Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-27-19, 05:46 PM
                          Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-27-19, 05:50 PM
        Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-27-19, 05:53 PM
  Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-27-19, 05:51 PM
  Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-27-19, 05:59 PM
  Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-27-19, 06:00 PM
  Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-27-19, 06:05 PM
  Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-27-19, 06:11 PM
    Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-27-19, 06:15 PM
      Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-27-19, 06:19 PM
        Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-28-19, 03:43 PM
        Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-28-19, 06:54 PM
  Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-28-19, 07:02 PM
    Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-28-19, 07:05 PM
      Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-29-19, 03:11 PM
        Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك05-30-19, 08:35 PM
  Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك06-01-19, 03:17 PM
    Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال علي عبدالوهاب عثمان06-01-19, 06:42 PM
  Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك06-01-19, 05:10 PM
  Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك06-01-19, 05:14 PM
    Re: وداعا الفارس الجحجاح -- الى جنات الخلد ال الكيك06-01-19, 05:24 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de