رسالة بسيطة وصادقة ليت السيد الصادق المهدي يقرأها بتمعن وتأمل، فهي لسان حال عشرات الألاف بل مئات الآلاف بل ملايين الشباب من الجنسين. وليت السيد الصادق يتخلى عن نصيحته للناس بألا يستفزوا المجلس العسكري.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة